تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

الإمارات: شيخة العري تقول 25 عاماً من العمل التربوي أوصلتني إلى «الوطني»

الاخبار

Submitted by iKNOW Politics on
Back

الإمارات: شيخة العري تقول 25 عاماً من العمل التربوي أوصلتني إلى «الوطني»

Source:

كدت الفائزة الوحيدة بمقعد في المجلس الوطني، شيخة عيسى غانم عبيد العري، أن «مناقشة قضايا التعليم في المجلس تتصدر قائمة أولوياتها»، إذ ستحرص على طرح مشكلات الميدان التربوي من واقع خبرتها الطويلة في هذا المجال، بهدف التوصل إلى توصيات تصب في مصلحة العملية التعليمية في الدولة، إضافة إلى طرح قضايا اجتماعية عدة يأمل المواطنون في عرضها على الجهات المعنية في الدولة.

وتابعت أن «عدم فوز نساء من الإمارات الأخرى لا يقلل من دورهن المجتمعي البارز، أو ينتقص من جهودهن»، مشيرة إلى أن تعاملها مع الطلاب وذويهم والمعلمين طوال 25 عاماً من دون أية حواجز خلال عملها في الميدان التربوي نتج عنه قدر كبير من الحب والتقدير لها، ظهر جلياً في الانتخابات، واصفة نفسها بأنها كانت أماً وأختاً للجميع من دون استثناء، وكونت جسوراً قوية مع الجميع، جعلت المدرسة التي تديرها أكثر تميزاً ونجاحاً.

وترى أن «مشاركة المرأة في الانتخابات في إمارة أم القيوين جاءت مبشرة، وعكست قدراً كبيراً من الإيجابية التي تتصف بها نساء الإمارة، إضافة إلى كبار السن والمقعدين الذين لم تمنعهم مشكلاتهم الصحية من أداء الواجب الوطني، الأمر الذي جعل نسبة التصويت في الإمارة تخطت نسبة 50٪ من إجمالي الأصوات».

وحصلت شيخة على 536 صوتاً، لتكون بذلك أول امرأة تدخل المجلس الوطني من إمارة أم القيوين، مؤكدة أن «ناخبين رجالاً كانوا وراء نجاحها، كما أسهم نساء في فوزها بالمقعد»، في حين حصل المرشح عبيد حسن حميد خلفان ركاض على المقعد الثاني في الإمارة، بمجموع أصوات بلغ نحو 332 صوتاً.

وتعمل شيخة مديرة مدرسة منذ نحو 25 عاماً، وهي حاصلة على ماجيستير في اللغة العربية، وتبلغ من العمر نحو 48 عاماً، إلا أنها تُعد أماً لأجيال متتابعة تربت على يديها.

وتؤكد شيخة أن «العمل بدأب وبإخلاص لابد أن يثمر نجاحاً في النهاية، كما أن نجاحها يعد حصاداً لعملها الدؤوب في الميدان التربوي، إذ حرص كثير من الآباء على دعمها إلى أن حققت النجاح، الذي يعد سابقة للمرأة المواطنة في إمارة أم القيوين».

وكشفت جولة ميدانية لـ«الإمارات اليوم» حرص كثير من الناخبين على القدوم إلى لجنة الانتخابات والتصويت لشيخة، مؤكدين أن تلك الخطوة جاءت من باب رد الجميل لها، لما تلعبه من دور تربوي بارز مع أبنائهم، فيما اعتبر البعض أن خبرتها الطويلة في الميدان التربوي تمكنها من تحديد أهم المشكلات والقضايا التعليمية، ومناقشتها في المجلس الوطني في ما بعد.

وتابعت أن «عدم فوز نساء من الإمارات الأخرى لا يقلل من دورهن المجتمعي البارز، أو ينتقص من جهودهن»، مشيرة إلى أن تعاملها مع الطلاب وذويهم والمعلمين طوال 25 عاماً من دون أية حواجز خلال عملها في الميدان التربوي نتج عنه قدر كبير من الحب والتقدير لها، ظهر جلياً في الانتخابات، واصفة نفسها بأنها كانت أماً وأختاً للجميع من دون استثناء، وكونت جسوراً قوية مع الجميع، جعلت المدرسة التي تديرها أكثر تميزاً ونجاحاً.

وترى أن «مشاركة المرأة في الانتخابات في إمارة أم القيوين جاءت مبشرة، وعكست قدراً كبيراً من الإيجابية التي تتصف بها نساء الإمارة، إضافة إلى كبار السن والمقعدين الذين لم تمنعهم مشكلاتهم الصحية من أداء الواجب الوطني، الأمر الذي جعل نسبة التصويت في الإمارة تخطت نسبة 50٪ من إجمالي الأصوات».

وحصلت شيخة على 536 صوتاً، لتكون بذلك أول امرأة تدخل المجلس الوطني من إمارة أم القيوين، مؤكدة أن «ناخبين رجالاً كانوا وراء نجاحها، كما أسهم نساء في فوزها بالمقعد»، في حين حصل المرشح عبيد حسن حميد خلفان ركاض على المقعد الثاني في الإمارة، بمجموع أصوات بلغ نحو 332 صوتاً.

وتعمل شيخة مديرة مدرسة منذ نحو 25 عاماً، وهي حاصلة على ماجيستير في اللغة العربية، وتبلغ من العمر نحو 48 عاماً، إلا أنها تُعد أماً لأجيال متتابعة تربت على يديها.

وتؤكد شيخة أن «العمل بدأب وبإخلاص لابد أن يثمر نجاحاً في النهاية، كما أن نجاحها يعد حصاداً لعملها الدؤوب في الميدان التربوي، إذ حرص كثير من الآباء على دعمها إلى أن حققت النجاح، الذي يعد سابقة للمرأة المواطنة في إمارة أم القيوين».

وكشفت جولة ميدانية لـ«الإمارات اليوم» حرص كثير من الناخبين على القدوم إلى لجنة الانتخابات والتصويت لشيخة، مؤكدين أن تلك الخطوة جاءت من باب رد الجميل لها، لما تلعبه من دور تربوي بارز مع أبنائهم، فيما اعتبر البعض أن خبرتها الطويلة في الميدان التربوي تمكنها من تحديد أهم المشكلات والقضايا التعليمية، ومناقشتها في المجلس الوطني في ما بعد.

(المصدر: الإمارات اليوم)

أخبار

كدت الفائزة الوحيدة بمقعد في المجلس الوطني، شيخة عيسى غانم عبيد العري، أن «مناقشة قضايا التعليم في المجلس تتصدر قائمة أولوياتها»، إذ ستحرص على طرح مشكلات الميدان التربوي من واقع خبرتها الطويلة في هذا المجال، بهدف التوصل إلى توصيات تصب في مصلحة العملية التعليمية في الدولة، إضافة إلى طرح قضايا اجتماعية عدة يأمل المواطنون في عرضها على الجهات المعنية في الدولة.

وتابعت أن «عدم فوز نساء من الإمارات الأخرى لا يقلل من دورهن المجتمعي البارز، أو ينتقص من جهودهن»، مشيرة إلى أن تعاملها مع الطلاب وذويهم والمعلمين طوال 25 عاماً من دون أية حواجز خلال عملها في الميدان التربوي نتج عنه قدر كبير من الحب والتقدير لها، ظهر جلياً في الانتخابات، واصفة نفسها بأنها كانت أماً وأختاً للجميع من دون استثناء، وكونت جسوراً قوية مع الجميع، جعلت المدرسة التي تديرها أكثر تميزاً ونجاحاً.

وترى أن «مشاركة المرأة في الانتخابات في إمارة أم القيوين جاءت مبشرة، وعكست قدراً كبيراً من الإيجابية التي تتصف بها نساء الإمارة، إضافة إلى كبار السن والمقعدين الذين لم تمنعهم مشكلاتهم الصحية من أداء الواجب الوطني، الأمر الذي جعل نسبة التصويت في الإمارة تخطت نسبة 50٪ من إجمالي الأصوات».

وحصلت شيخة على 536 صوتاً، لتكون بذلك أول امرأة تدخل المجلس الوطني من إمارة أم القيوين، مؤكدة أن «ناخبين رجالاً كانوا وراء نجاحها، كما أسهم نساء في فوزها بالمقعد»، في حين حصل المرشح عبيد حسن حميد خلفان ركاض على المقعد الثاني في الإمارة، بمجموع أصوات بلغ نحو 332 صوتاً.

وتعمل شيخة مديرة مدرسة منذ نحو 25 عاماً، وهي حاصلة على ماجيستير في اللغة العربية، وتبلغ من العمر نحو 48 عاماً، إلا أنها تُعد أماً لأجيال متتابعة تربت على يديها.

وتؤكد شيخة أن «العمل بدأب وبإخلاص لابد أن يثمر نجاحاً في النهاية، كما أن نجاحها يعد حصاداً لعملها الدؤوب في الميدان التربوي، إذ حرص كثير من الآباء على دعمها إلى أن حققت النجاح، الذي يعد سابقة للمرأة المواطنة في إمارة أم القيوين».

وكشفت جولة ميدانية لـ«الإمارات اليوم» حرص كثير من الناخبين على القدوم إلى لجنة الانتخابات والتصويت لشيخة، مؤكدين أن تلك الخطوة جاءت من باب رد الجميل لها، لما تلعبه من دور تربوي بارز مع أبنائهم، فيما اعتبر البعض أن خبرتها الطويلة في الميدان التربوي تمكنها من تحديد أهم المشكلات والقضايا التعليمية، ومناقشتها في المجلس الوطني في ما بعد.

وتابعت أن «عدم فوز نساء من الإمارات الأخرى لا يقلل من دورهن المجتمعي البارز، أو ينتقص من جهودهن»، مشيرة إلى أن تعاملها مع الطلاب وذويهم والمعلمين طوال 25 عاماً من دون أية حواجز خلال عملها في الميدان التربوي نتج عنه قدر كبير من الحب والتقدير لها، ظهر جلياً في الانتخابات، واصفة نفسها بأنها كانت أماً وأختاً للجميع من دون استثناء، وكونت جسوراً قوية مع الجميع، جعلت المدرسة التي تديرها أكثر تميزاً ونجاحاً.

وترى أن «مشاركة المرأة في الانتخابات في إمارة أم القيوين جاءت مبشرة، وعكست قدراً كبيراً من الإيجابية التي تتصف بها نساء الإمارة، إضافة إلى كبار السن والمقعدين الذين لم تمنعهم مشكلاتهم الصحية من أداء الواجب الوطني، الأمر الذي جعل نسبة التصويت في الإمارة تخطت نسبة 50٪ من إجمالي الأصوات».

وحصلت شيخة على 536 صوتاً، لتكون بذلك أول امرأة تدخل المجلس الوطني من إمارة أم القيوين، مؤكدة أن «ناخبين رجالاً كانوا وراء نجاحها، كما أسهم نساء في فوزها بالمقعد»، في حين حصل المرشح عبيد حسن حميد خلفان ركاض على المقعد الثاني في الإمارة، بمجموع أصوات بلغ نحو 332 صوتاً.

وتعمل شيخة مديرة مدرسة منذ نحو 25 عاماً، وهي حاصلة على ماجيستير في اللغة العربية، وتبلغ من العمر نحو 48 عاماً، إلا أنها تُعد أماً لأجيال متتابعة تربت على يديها.

وتؤكد شيخة أن «العمل بدأب وبإخلاص لابد أن يثمر نجاحاً في النهاية، كما أن نجاحها يعد حصاداً لعملها الدؤوب في الميدان التربوي، إذ حرص كثير من الآباء على دعمها إلى أن حققت النجاح، الذي يعد سابقة للمرأة المواطنة في إمارة أم القيوين».

وكشفت جولة ميدانية لـ«الإمارات اليوم» حرص كثير من الناخبين على القدوم إلى لجنة الانتخابات والتصويت لشيخة، مؤكدين أن تلك الخطوة جاءت من باب رد الجميل لها، لما تلعبه من دور تربوي بارز مع أبنائهم، فيما اعتبر البعض أن خبرتها الطويلة في الميدان التربوي تمكنها من تحديد أهم المشكلات والقضايا التعليمية، ومناقشتها في المجلس الوطني في ما بعد.

(المصدر: الإمارات اليوم)

أخبار