خطة عمل وطنية لتنفيذ قرار مجلس الأمن 1325 في العراق
في النزاعات التي تشهدها دول العالم تكون المرأة المتضرر الاول عندما تترمل وتهجّر وتواجه مصاعب الحياة ورعاية عائلتها بمفردها بعد ان تفقد معيل اسرتها. وهذا ما حصل في العراق ابتداءً من احداث الحرب العراقية- الايرانية في ثمانينات القرن الماضي وما خلفته و أحداث غزو الكويت وما جرى بعده من فرض عقوبات اقتصادية حتى أحداث اسقاط نظام صدام حسين ودخول القوات الاجنبية و ما خلفته.وشكلت المرأة احدى ضحايا الاستهداف في العراق، كما اشارت لذلك رئيس لجنة المرأة والاسرة والطفولة البرلمانية النائبة انتصار الجبوري.
لذلك فقد التزمت الحكومة الاتحادية العراقية و حكومة اقليم الكورديستان تنفيذ قرار مجلس الأمن 1325 بشأن المرأة و الأمن و السلام قصد تثبيت دور المرأة في المجتمع العراقي. و في هذا السياق, بالتعاون مع وزارة الدولة لشؤون المرأة, وزارة الداخلية, وزارة الدفاع في بغداد, وزارة الداخلية و المجلس الأعلى للمرأة في اقليم الكورديستان و مبادرة المجتمع المدني العراقي INAP 1325 , وضعت الحكومة الاتحادية العراقية و حكومة اقليم الكورديستان خطة عمل وطنية من أجل تثبيت دور المرأة في المجتمع. و بعد موافقة مجلس الوزراء على المسودة النهائية للخطة, أصبحت دولة العراق أول دولة في منطقة الشرق الأوسط للتقدم بخطة عمل وطنية لتنفيذ جدول أعمال المرأة والسلام والأمن.
في النزاعات التي تشهدها دول العالم تكون المرأة المتضرر الاول عندما تترمل وتهجّر وتواجه مصاعب الحياة ورعاية عائلتها بمفردها بعد ان تفقد معيل اسرتها. وهذا ما حصل في العراق ابتداءً من احداث الحرب العراقية- الايرانية في ثمانينات القرن الماضي وما خلفته و أحداث غزو الكويت وما جرى بعده من فرض عقوبات اقتصادية حتى أحداث اسقاط نظام صدام حسين ودخول القوات الاجنبية و ما خلفته.وشكلت المرأة احدى ضحايا الاستهداف في العراق، كما اشارت لذلك رئيس لجنة المرأة والاسرة والطفولة البرلمانية النائبة انتصار الجبوري.
لذلك فقد التزمت الحكومة الاتحادية العراقية و حكومة اقليم الكورديستان تنفيذ قرار مجلس الأمن 1325 بشأن المرأة و الأمن و السلام قصد تثبيت دور المرأة في المجتمع العراقي. و في هذا السياق, بالتعاون مع وزارة الدولة لشؤون المرأة, وزارة الداخلية, وزارة الدفاع في بغداد, وزارة الداخلية و المجلس الأعلى للمرأة في اقليم الكورديستان و مبادرة المجتمع المدني العراقي INAP 1325 , وضعت الحكومة الاتحادية العراقية و حكومة اقليم الكورديستان خطة عمل وطنية من أجل تثبيت دور المرأة في المجتمع. و بعد موافقة مجلس الوزراء على المسودة النهائية للخطة, أصبحت دولة العراق أول دولة في منطقة الشرق الأوسط للتقدم بخطة عمل وطنية لتنفيذ جدول أعمال المرأة والسلام والأمن.