يضع هذا الحدث حدّا لعقود الحكم العسكري الدكتاتوري. حيث أعلنت اللجنة الانتخابية في ميانمار فوز الرابطة الوطنية من أجل الديمقراطية بزعامة أونغ سان سو كْيِي في الانتخابات التشريعيةالتي انتصرت بأكثر من ثلثي البرلمان, و هو الحد الأدنى اللازم لاختيار رئيس للبلاد.
في العاصمة الجديدة نايبيداو، أعلنتاللجنة الانتخابية فوز الرابطة الوطنية من أجل الديمقراطية ب 348 مقعدا في البرلمان، وهو 19 أكثر من ال 329 اللازمة للأغلبية المطلقة. ومع ذلك، فقد يحصل الجيش ربع المقاعد بصفة آلية, مما يجعله لا يزال يتمتع بنوع من النفوذ.
نتائج الانتخابات التشريعية في ميانمار:
[[{"fid":"9951","view_mode":"default","fields":{"format":"default","field_file_image_alt_text[und][0][value]":false,"field_file_image_title_text[und][0][value]":false},"type":"media","link_text":null,"field_deltas":{"1":{"format":"default","field_file_image_alt_text[und][0][value]":false,"field_file_image_title_text[und][0][value]":false}},"attributes":{"class":"media-element file-default","data-delta":"1"}}]]
وبموجب الدستور الحالي، لا يمكن للسيدة أونغ سان سو كْيِي للتقدم لمنصب الرئيس بسبب زواجها من أجنبي. بعد السنوات اللتي قضتها تحت الإقامة الجبرية, قالت زعيمة الرابطة الوطنية للديمقراطية في هذا السياق أن فوز حزبها و انتصار الديمقراطية يضعنها "فوق منصب الرئيس".
و قد أطلق سراح "السيدة" سنة 2010 من 15 سنة من الإقامة الجبرية بين عامي 1989 و 2010. و هي اعتقات آنذاك من قبل الجيش بسبب جهودها لنشر الديمقراطية في بلادها، مما جعلها رمز من الرموز الدولية اليوم للمقاومة السلمية. خلال اعتقالها، منحت جائزة نوبل للسلام حيث وصفها رئيس اللجنة "مثالا بارزا لسلطة هؤلاء المحرومين من السلطة" . للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة هنا و هنا.
يضع هذا الحدث حدّا لعقود الحكم العسكري الدكتاتوري. حيث أعلنت اللجنة الانتخابية في ميانمار فوز الرابطة الوطنية من أجل الديمقراطية بزعامة أونغ سان سو كْيِي في الانتخابات التشريعيةالتي انتصرت بأكثر من ثلثي البرلمان, و هو الحد الأدنى اللازم لاختيار رئيس للبلاد.
في العاصمة الجديدة نايبيداو، أعلنتاللجنة الانتخابية فوز الرابطة الوطنية من أجل الديمقراطية ب 348 مقعدا في البرلمان، وهو 19 أكثر من ال 329 اللازمة للأغلبية المطلقة. ومع ذلك، فقد يحصل الجيش ربع المقاعد بصفة آلية, مما يجعله لا يزال يتمتع بنوع من النفوذ.
نتائج الانتخابات التشريعية في ميانمار:
[[{"fid":"9951","view_mode":"default","fields":{"format":"default","field_file_image_alt_text[und][0][value]":false,"field_file_image_title_text[und][0][value]":false},"type":"media","link_text":null,"field_deltas":{"1":{"format":"default","field_file_image_alt_text[und][0][value]":false,"field_file_image_title_text[und][0][value]":false}},"attributes":{"class":"media-element file-default","data-delta":"1"}}]]
وبموجب الدستور الحالي، لا يمكن للسيدة أونغ سان سو كْيِي للتقدم لمنصب الرئيس بسبب زواجها من أجنبي. بعد السنوات اللتي قضتها تحت الإقامة الجبرية, قالت زعيمة الرابطة الوطنية للديمقراطية في هذا السياق أن فوز حزبها و انتصار الديمقراطية يضعنها "فوق منصب الرئيس".
و قد أطلق سراح "السيدة" سنة 2010 من 15 سنة من الإقامة الجبرية بين عامي 1989 و 2010. و هي اعتقات آنذاك من قبل الجيش بسبب جهودها لنشر الديمقراطية في بلادها، مما جعلها رمز من الرموز الدولية اليوم للمقاومة السلمية. خلال اعتقالها، منحت جائزة نوبل للسلام حيث وصفها رئيس اللجنة "مثالا بارزا لسلطة هؤلاء المحرومين من السلطة" . للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة هنا و هنا.