Civil Society

الآن والوطن اليمني الكبير يعيش أبناؤه بين التفاؤل واليأس، بين الطموح والإحباط لمعالجة كافة الإشكاليات واستكمال تنفيذ بنود الاتفاقية الخليجية..

طالب المجلس القومي للمرأة مؤسسات المجتمع وجميع مؤسسات الدولة باتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة للوقف الفوري لانتهاك الحريات الخاصة للمواطنين، باستخدام القوة والترهيب ضد الذين يقومون بأعمال يعتبرونها -من وجهة نظرهم- خروجًا عن آداب الدين وتعاليمه.

عقد اليوم في ليبيا احتفال بمناسبة مشاركة المرأة في المؤتمر الوطني الليبي. 

وشارك في الاحتفال إيان مارتن، الممثل الخاص للأمين العام الخاص لليبيا. ونقل عنه مارتين نسيركي المتحدث باسم الأمم المتحدة: 

اجتمع ناشطون من 17 بلدا في مختلف أنحاء المنطقة في القاهرة لحضور مؤتمر مدة يومين، وخلص إلى أنه لا يتم التحقيق في المضايقات في جميع أنحاء المنطقة، لأن القوانين لا تعاقب على فعل ذلك، بالاضافة إلى أن النساء لا يبلغن عنه والسلطات تجاهله. ومع ذلك، وفي اعقاب احتجاجات عامة، تنظرالحكومة المصرية الآن في مشروعي قانونين معالجة التحرش الجنسي. التحرش الجنسي ، بما في ذلك الاعتداء اللفظي والبدني.
لقراءة المزيد، الرجاء اتقر هنا التحرش الجنسي

تشارك الأستاذة رمزية الارياني الامين العام للاتحاد النسائي العربي العام رئيس اتحاد نساء اليمن في الدورة الخامسة والخمسين للجنة وضع المرأة وذلك في الفترة من 22 فبراير2011الى 4 مارس 2011 في مقر الأمم المتحدة في نيويورك. وذلك تحت شعار "الوصول والمشاركة من النساء والفتيات على التعليم والعلوم والتدريب والتكنولوجيا

للمزيد من التفاصيل، انظر الرابط

بدأ الشباب الثائر هذه الفكرة بعد إقصاء المرأة عن لجنة الدستور، تحمست لها الشابات أكثر من بعض عضوات الجمعيات النسائية السائدة، وبعض منظمات المجتمع المدنى، أو المنظمات غير الحكومية أو الحكومية، وبعض منظمات حقوق الإنسان، التى تنسى أن المرأة إنسان لها حقوق الإنسان، وبعض التيارات السياسية أو الدينية الرجعية، التى تعتبر الحركات النسائية مدسوسة من الغرب، هدفها تقسيم صفوف المناضلين، هؤلاء هم الذين اتهموا المطالبين بحذف المادة 2 من الدستور بأنهم عملاء للأجانب يشقون الوحدة الوطنية لإحداث فتنة طائفية، هؤلاء هم الذين اتهموا مظاهرات العمال والفقراء والعاطلين بأنها تُحْدِث فتنة فئوية أو طبقية، وتهدد الأ

في الثورة الليبية شهدنا النساء من كل الأعمار يشاركن في المسيرات والمظاهرات ويقاتلن للحصول على حقوق الليبيين رجالاً ونساءً . لقد شهدنا أمهات ليبيات يقدمن أبناءهن فداءً لمستقبل أفضل ومن أجل الحرية والكرامة في ليبيا الحبيبة،وكذلك شهدنا الطبيبات والممرضات اللواتي تفانين في إسعاف وعلاج آلاف المصابين والجرحى، كما شهدنا نساءً يعملن بجد ودون كلل على الجبهات الإعلامية والسياسية والقانونية والاقتصادية والاجتماعية، ولقد تعلمنا الكثير .