في سابقة هي الأولى من نوعها، قررت مجموعة من النساء في مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية خوض الإنتخابات المحلية المزمع احراؤها في أكتوبر/تشرين الأول الجاري، وذلك من خلال تشكيل قائمة إنتخابية خاصة بالنساء، لتكون هذه القائمة سابقة من الطراز الأول خاصة وأنها تشكلت في مدينة تمتاز بطابعها العشائري البحت.
وتتشكل القائمةُ النسوية من إحدى عشرةَ مرشحةً من مختلف الأعمار، وقد تم إختيارُ المرشحاتِ على أساس مهني وعائلي، فالمرشحاتُ جئنَ من تخصصاتٍ مهنية متعددة ويعتمدن على دعم عائلاتهن لتحقيق دعم إجتماعي واسع، وقد بدأت المرشحاتُ دعايتهن الإنتخابيةَ والترويجَ لبرنامجِ القائمة عبر لقاءاتٍ مباشرة مع العائلاتِ والأسر في مدينة الخليل.
(للمزيد من المعلومات: يمكن الضغط هنا)
في سابقة هي الأولى من نوعها، قررت مجموعة من النساء في مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية خوض الإنتخابات المحلية المزمع احراؤها في أكتوبر/تشرين الأول الجاري، وذلك من خلال تشكيل قائمة إنتخابية خاصة بالنساء، لتكون هذه القائمة سابقة من الطراز الأول خاصة وأنها تشكلت في مدينة تمتاز بطابعها العشائري البحت.
وتتشكل القائمةُ النسوية من إحدى عشرةَ مرشحةً من مختلف الأعمار، وقد تم إختيارُ المرشحاتِ على أساس مهني وعائلي، فالمرشحاتُ جئنَ من تخصصاتٍ مهنية متعددة ويعتمدن على دعم عائلاتهن لتحقيق دعم إجتماعي واسع، وقد بدأت المرشحاتُ دعايتهن الإنتخابيةَ والترويجَ لبرنامجِ القائمة عبر لقاءاتٍ مباشرة مع العائلاتِ والأسر في مدينة الخليل.
(للمزيد من المعلومات: يمكن الضغط هنا)