دفعت نتائج الانتخابات التشريعية الأخيرة بـ145 امرأة إلى البرلمان، وهو ما يقارب ثلث عدد نواب المجلس النيابي 31.38 بالمائة والبالغ عددهم في البرلمان الجديد 462 نائب.
وحتى وإن كانت النتائج العامة إجمالا مخالفة لبعض التوقعات الغربية، فإن جل الدول الغربية سارعت إلى مباركة فوز 145 امرأة في الانتخابات، وكانت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون، على رأس المهنئين. ومكن تعديل الدستور الجزائري سنة 2008 من قبل الرئيس بوتفليقة، وإدراج مادة جديدة تنص على ترقية الحقوق السياسية للمرأة بإعطائها حصة في جميع المجالس المنتخبة، مكن 145 امرأة من الوصول إلى مقاعد البرلمان في الجزائر، وهي حصة تعتبر جد معتبرة بالمقارنة مع دول منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وحتى منطقة البحر الأبيض المتوسط التي تضم ديمقراطيات عريقة جدا على غرار الديمقراطية الفرنسية التي تحتل المرتبة 69 في العالم بـ109 نساء في البرلمان الفرنسي، أي بنسبة 18.9 بالمائة من إجمالي نواب البرلمان الفرنسي البالغ عددهم 577 نائب. وقبل انتخابات الخميس الفارط، كانت الجزائر تحتل المرتبة 122 بين برلمانات العالم بنسبة نساء برلمانيات لا يتعدى 8 بالمائة ما يعادل 31 امرأة من إجمالي 389 قبل رفع عدد مقاعد البرلمان إلى 462 في البرلمان الجديد. وبموجب النتيجة المحصلة الخميس الماضي، قفزت الجزائر في التصنيف العالمي لتمثيل النساء في البرلمانات الوطنية من المرتبة 122 إلى25 عالميا.
(لمتابعة القراءة: برجاء الضغط هنا)
دفعت نتائج الانتخابات التشريعية الأخيرة بـ145 امرأة إلى البرلمان، وهو ما يقارب ثلث عدد نواب المجلس النيابي 31.38 بالمائة والبالغ عددهم في البرلمان الجديد 462 نائب.
وحتى وإن كانت النتائج العامة إجمالا مخالفة لبعض التوقعات الغربية، فإن جل الدول الغربية سارعت إلى مباركة فوز 145 امرأة في الانتخابات، وكانت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون، على رأس المهنئين. ومكن تعديل الدستور الجزائري سنة 2008 من قبل الرئيس بوتفليقة، وإدراج مادة جديدة تنص على ترقية الحقوق السياسية للمرأة بإعطائها حصة في جميع المجالس المنتخبة، مكن 145 امرأة من الوصول إلى مقاعد البرلمان في الجزائر، وهي حصة تعتبر جد معتبرة بالمقارنة مع دول منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وحتى منطقة البحر الأبيض المتوسط التي تضم ديمقراطيات عريقة جدا على غرار الديمقراطية الفرنسية التي تحتل المرتبة 69 في العالم بـ109 نساء في البرلمان الفرنسي، أي بنسبة 18.9 بالمائة من إجمالي نواب البرلمان الفرنسي البالغ عددهم 577 نائب. وقبل انتخابات الخميس الفارط، كانت الجزائر تحتل المرتبة 122 بين برلمانات العالم بنسبة نساء برلمانيات لا يتعدى 8 بالمائة ما يعادل 31 امرأة من إجمالي 389 قبل رفع عدد مقاعد البرلمان إلى 462 في البرلمان الجديد. وبموجب النتيجة المحصلة الخميس الماضي، قفزت الجزائر في التصنيف العالمي لتمثيل النساء في البرلمانات الوطنية من المرتبة 122 إلى25 عالميا.
(لمتابعة القراءة: برجاء الضغط هنا)