Elections

تدرس اللجنة الوزارية المشكلة للإعداد لإجراء الانتخابات النيابية المقبلة آلية جديدة لاختيار المرشحات الفائزات على نظام الكوتا النسائية في التعديلات المقترحة على قانون الانتخاب لمجلس النواب وفقا لوزير التنمية السياسية موسى المعايطة.وقال المعايطة لـ"الدستور" ان اللجنة تدرس حاليا ايجاد طريقة لكيفية اختيار الفائزين من المرشحين على نظام الكوتا النسائية بخلاف الطريقة الحالية ، ملمحا الى امكانية رفع عدد المقاعد المخصصة للنساء الى 12 مقعدا في التعديلات التي ستضعها اللجنة على قانون الانتخاب بدلا من ستة مقاعد كما هو الحال عليه في القانون الحالي.

تشارك 1798 مرشحة في الانتخابات البرلمانية العراقية المقرر إجراؤها في السابع من آذار (مارس) المقبل، ويتنافسن على 81 مقعداً، أي ربع عدد المقاعد البرلمانية، وهي الكوتا التي خصصها الدستور العراقي وقانون الانتخابات للمرأة.
لقراءة المزيد، الرجاء النقر هنا النساء المرشحات في الانتخابات العراقية

أعلنت الشابة دالة مصباح غندور ترشحها مستقلة لعضوية مجلس بلدية بيروت. وهي من مواليد عين المريسة عام 1981، وحائزة شهادة في الحقوق ودراسات عليا في ادارة الأعمال.
وأرفقت إعلان ترشيحها ببرنامج انتخابي أبرز ما فيه: اعتماد تخطيط مدني لبيروت يأخذ في الاعتبار المحافظة على التراث والذاكرة، واستحداث حدائق عمومية ومواقف للسيارات وشبكة نقل عام، إلى أمور أخرى انسانية وصحية وبيئية.
 

دعت الندوة العربية حول (بكين زائد 15-وما بعد" في ختام اعمالها الى تبني نظام المحاصصة(الكوتا) كألية مؤقتة لضمان مشاركة فاعلة للمراة العربية في دوائر واليات صنع القرار على مختلف المستويات".

كما دعت الندوة التي عقدت على امتداد يومين (17-18 أيار/ مايو 2010) تحت شعار"المسار المستقبلي لتمكين المراة العربية "في توصياتها الختامية الى "تعزيز الارادة السياسية لدعم المساواة بين الجنسين".

أكدت السيدة سوزان مبارك قرينة السيد رئيس الجمهورية ورئيس المجلس القومى للمرأة أن المكسب الذى حققته المرأة من خلال إضافة 64 مقعدا مخصصة لها فى مجلس الشعب هو فى الواقع مسئولية واختبار .

وقالت سيادتها - خلال الاحتفالية التى أقيمت بقصر ثقافة الفيوم لإعلان مبادرة تطوير مدارس المحافظة - إن هذه المقاعد مسئولية لإثبات جدارة المرأة بالمقعد البرلمانى واختبار لكفائتها وقدرتها على الانخراط فى الحياة السياسية.

تشهد المنظمات النسائية في الأردن حراكاً نشطاً منذ الإعلان عن مضاعفة عدد المقاعد المخصصة للنساء (الكوتا) في قانون الانتخاب المؤقت الجديد من 6 إلى 12 مقعد من أصل 120 مقعد على مستوى المملكة والمحافظات ودوائر البادية الثلاث.

ووفقاً لقانون الانتخاب المؤقت للعام 2010 الذي أعلنت عن تفاصيله نهاية الأسبوع الماضي والذي أبقى على نظام الصوت الواحد فقد نص على أنه ستم اختيار أعلى 12 مرشحة تحصل على أعلى نسبة من الأصوات نسبة إلى عدد ناخبي الدائرة شرط أن لا يزيد تمثيل أية محافظة أو الدوائر المغلقة الثلاث "دوائر البدو" عن امرأة واحدة.

أعلنت الدكتورة فرخندة حسن الأمين العام للمجلس القومى للمرأة أن المجلس خصص خطا ساخنا برقم "08001166611" لتلقى الشكاوى والاستفسارات الخاصة بالعملية الانتخابية والإجابة عليها والعمل على حلها وتوفير الدعم الفنى للمرشحات، وذلك من خلال نخبة من الخبراء والمتخصصين، فضلا عن مستشارين من وزارة الداخلية، ويأتى ذلك فى إطار استعدادات المجلس للانتخابات البرلمانية القادمة.

تسير العملية الانتخابية بهدوء في بشري، حيث تخوض معظم بلدات القضاء الانتخابات بلوائح مدعومة من القوات اللبنانية، ومنها بقاع كفرا، بشري، حدشيت، برحليون وحصرون.

أما في بخعون وطرزا، فيغلب الطابع العائلي على السياسي مع وجود لوائح غير مكتملة، وتتنافس في طرزا لائحتان الاولى برئاسة الياس انطونيوس والثانية برئاسة جوزيف مقصود.

وسجلت الكوتا النسائية في هذا القضاء نسبة عالية في القرى والبلدات، وبلغ عدد المرشحات على اللوائح  20 سيدة.

رغم أن التقاليد تمثل عائقا أمام وصول المرأة العمانية إلى مجلس الشورى، فإن مراقبين يحمّلون المرأة نفسها جزءا كبيرا من المسؤولية.وقال محللون إن سبب فشل النساء في الوصول إلى عضوية المجلس في انتخابات عام 2007 يرجع إلى ضعف قدراتهن على إقناع الناخبين.

لكن الانتخابات المقرر إجراؤها في أكتوبر/تشرين الأول 2011 قد تشهد نقلة نوعية، وفقا لمؤشرات أولية تكشف استعدادا مبكرا للنساء في التدرب على كسب المهارات اللازمة للفوز بالانتخابات.