World News

لاحظت ناشطتان في مجال حقوق المرأة بأن مستوى المشاركة السياسية والاقتصادية للمرأة الأردنية لا يزال لا يتناسب مع المستويات العلمية والثقافية التي حققتها.K وأكّدت رئيسة إتحاد المرأة الأردنية العين آمنة الزعبي أن "الإطار الأمثل لإحترام المساواة بين المرأة والرجل هو الدولة المدنية الحديثة التي يجب أن يعمل جميع أبناء الوطن على بنائها".

لمتابعة القراءة، برجاء الضغط هنا

احتفلت الدول المغاربية باليوم العالمي للمرأة وسط المظاهرات والمسيرات للمطالبة بالحقوق والإصلاحات.

وبهذه المناسبة، قامت رئيسة التشيلي السابقة ميشيل باشلي التي تترأس "هيئة الأمم المتحدة للمرأة" الجديدة بزيارة المغرب وحضرت لقاء احتضنته إحدى المدارس في الرباط.

وفي غضون ذلك، احتشد التونسيون أمام مقر الجمعية التأسيسية للمطالبة بحماية حقوق المرأة وحرية التعبير واحترام المعتقدات.

وجّهت وزارة الداخلية تحذيرا للأحزاب وأصحاب القوائم المستقلّة من مغبّة (أكل الحقّ السياسي للنّساء)، مشيرة في بيان لها إلى أن عدد النّساء المترشّحات لتشريعيات 2012 الواجب إدماجهن في قوائم الترشيحات المقدّمة يجب ألا يقلّ عن النّسب المحدّدة حسب المقاعد المتنافس عليها في كلّ دائرة من الدوائر الانتخابية المعنية·

ويرى نواب حزب النهضة ان الدستور المقبل "يجب ان يستند الى المبادىء الاسلامية من اجل ضمان الجمع بين هوية الشعب والقوانين التي تحكمه".

وقال زعيم الكتلة الاسلامية في المجلس الصحبي عتيق ان "فكرة الفصل بين السياسة والدين غريبة عن الاسلام".

واضاف ان "الدستور يجب ان يؤكد مجددا الانتماء العربي المسلم لتونس (...) والا يتضمن فقرات مخالفة للقرآن".

سمع النساء اليمنيات يتحدثن ما بين الحين والآخر بصوت عالى وواضح عن أهمية وجود نساء في المؤسسات والهيئات المنتخبة ، ليس لأنهن يشكلن 50 % من إجمالي عدد السكان وهذا حق ديمقراطي لهن!!! ولكن لأن أصوات النساء ستسمع أكثر ولأن تواجد النساء وأدوارهن مهمة في الحياة السياسية، ولأن النساء في اليمن يلعبن أدواراً مهمة في استقطاب الأصوات وهن المتفهمات لاحتياجات المجتمع بل ويستطعن الفوز بالأصوات.

(لمتابعة القراءة برجاء الضغط هنا )

أعلن 13 كيانا من النساء أن موافقة مجلسي الشعب والشوري علي تشكيل الجمعية التأسيسية لإعداد الدستور بواقع 50% من داخل البرلمان و50% من خارجه يبرهن علي نية وعزم التيار الإسلامى السياسي على الانفراد بجميع السلطات، وعلى احتكار وضع وصياغة الدستور

لمتابعة القراءة برجاء الضغط هنا

تشعر باحثات جزائريات بالاسف لعدم الاعتراف بالمساواة بين المرأة والرجل بعد خمسين سنة من استقلال الجزائر، بالرغم من المشاركة الكبيرة للنساء وتضحياتهن في حرب التحرير (1954-1962).

صرحت الدكتورة منى مكرم عبيد، عضو الهيئة العليا للحزب المصري الديمقراطي، أن سبب انسحابها من الجمعية التأسيسية للدستور، أن الموقف السياسي أصبح معقد للغاية، حيث فقدت اللجنة تمثيل واضح للمرأة يعبر عن وجودها في المجتمع، وأيضا الأقباط، فضلا عن التوجهات الدينية الواضحة والمسيطرة على الجمعية.