في 10 نوفمبر 2015، شاركت مجموعة متنوعة وتمثيلية جغرافيا من الليبيات الناشطات في خطة عمل من أجل السلام و قدمن رؤية موحدة أمام المجتمع الدولي. أطلقت هذه المجموعة المتكونة من 38 امرأة أول برنامج موحد للسلام في ليبيا في ختام مؤتمر دام ثلاثة أيام في سويسرا و المنظم من قبل هيأة الأمم المتحدة للمرأة، وبعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا ووزارة الشؤون الخارجية السويسرية. صممت المجموعة خطة عملها في مدينة مونترو السويسرية قبل الانتقال إلى جنيف لتقديم خطة عمل النساء للسلام في ليبيا إلى المجتمع الدولي. و تركز الخطة على الطلب بحق المرأة في تمثيل لا يقل على 30 في المائة في الحكومة والمجالس المنتخبة، و تكريس المساواة بين الجنسين في الدستور الجديد وإصلاح قوانين لحماية حق المرأة في حياة خالية من العنف. "و هو غير مقبول أن تُستبعد المرأة الليبية و أن يُهمش دورها، و أن تُنفر حقوقها في حين أنها الفرد اللذي قد تعاني من الجزء الأكبر من الضرر نتيجة للصراع". هذا جزء من بيان المجموعة اللذي قرأته احدى الليبيات في مؤتمر صحفي عقد في مكتب الأمم المتحدة في جنيف. لقراءة البيان بكامله، الرجاء الاطلاع هنا. لمعرفة المزيد، يرجى زيارة هنا و هنا.
في 10 نوفمبر 2015، شاركت مجموعة متنوعة وتمثيلية جغرافيا من الليبيات الناشطات في خطة عمل من أجل السلام و قدمن رؤية موحدة أمام المجتمع الدولي. أطلقت هذه المجموعة المتكونة من 38 امرأة أول برنامج موحد للسلام في ليبيا في ختام مؤتمر دام ثلاثة أيام في سويسرا و المنظم من قبل هيأة الأمم المتحدة للمرأة، وبعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا ووزارة الشؤون الخارجية السويسرية. صممت المجموعة خطة عملها في مدينة مونترو السويسرية قبل الانتقال إلى جنيف لتقديم خطة عمل النساء للسلام في ليبيا إلى المجتمع الدولي. و تركز الخطة على الطلب بحق المرأة في تمثيل لا يقل على 30 في المائة في الحكومة والمجالس المنتخبة، و تكريس المساواة بين الجنسين في الدستور الجديد وإصلاح قوانين لحماية حق المرأة في حياة خالية من العنف. "و هو غير مقبول أن تُستبعد المرأة الليبية و أن يُهمش دورها، و أن تُنفر حقوقها في حين أنها الفرد اللذي قد تعاني من الجزء الأكبر من الضرر نتيجة للصراع". هذا جزء من بيان المجموعة اللذي قرأته احدى الليبيات في مؤتمر صحفي عقد في مكتب الأمم المتحدة في جنيف. لقراءة البيان بكامله، الرجاء الاطلاع هنا. لمعرفة المزيد، يرجى زيارة هنا و هنا.