Egypt

يتواصل الجدل بمصر حول جدوى نظام الكوتا النسائية بين من يراه تمييزا إيجابيا متأخرا لشريحة غيبت عن التمثيل وبين من يتهم النظام بأنه يطبقه لإحكام سيطرته على مقاعد شبه مضمونة.

للمزيد من التفاصيل، انظر موقع دويتشه فيله

أكدت الدكتورة فرخندة حسن‏,‏ أمين عام المجلس القومي للمرأة‏,‏ أن المشاركة غير المسبوقة من نساء مصر في انتخابات مجلس الشعب تعتبر ثمرة مساندة القيادة السياسية لحقوق المرأة المصريةالتي وجه بها الرئيس حسني مبارك في البرنامج الانتخابي الرئاسي‏.‏

للمزيد من التفاصيل، انظر الأهرام

أعلنت د. فرخندة حسن ـ أمين عام المجلس القومي للمرأة أن المجلس يقوم حاليا بإعداد وتنفيذ حملة لدعم مشاركة المرأة في انتخابات مجالس إدارة النقابات وانتخابات المجالس المحلية وذلك للوصول إلي تمثيل مشرف للمرأة في المجالس المحلية والنقابات ورفع معدلات تواجدها بها بما يعبر عن طموحاتها ويتفق مع طبيعة المرحلة القادمة من خلال برنامج شامل يؤكد علي مفهوم المواطنة كأساس لتحقيق المساواة إلي جانب التأكيد علي أن مشاركة المرأة في الانتخابات هو واجب.
 

صرحت الدكتورة فرخندة حسن الامين العام للمجلس القومى للمرأة بأنه بناء على توجيهات السيدة سوزان مبارك قرينة السيد رئيس الجمهورية ورئيس المجلس يتم مواصلة تنفيذ برنامج  نحو أداء برلمانى متميز للمرأة الذى اطلق منذ ثلاث سنوات.

لمزيد من التفاصيل، انظر  موقع النهار

نظام الكوتة بالانتخابات البرلمانية 2010.. هو خطة لزيادة مقاعد الحزب الوطني بمجلس الشعب".. هذا هو ما اتفق عليه حضور المؤتمر الذي عقدته رابطة المرأة العربية، بالتعاون مع المؤسسة الدولية للنظم الانتخابية بالمجلس الأعلى للثقافة، اليوم الخميس، تحت عنوان "كوتة المرأة في الانتخابات البرلمانية 2010 بين النظرية والتطبيق".

لمزيد من التفاصيل، انظر بوابة الشروق مع تسجيل لجلسة المناقشة

نقل الوضع الجديد في مصر المرأة من "مواطنة من الدرجة الثانية" إلى "مواطنة متساوية الواجبات والحقوق". ولا يمكن تجاهل أن حضور المرأة المصرية في التظاهرات زاد من عدد المحتجين حيث إن العدد كان العامل الحيوي في قياس حجم المعارضة.

للمزيد من التفاصيل، انظر الرابط

أول من بدأت ودعت لإشعال نيران ثورة‮ ‬25‮ ‬يناير كانت فتاة لا تتعدي‮ ‬الـ‮ ‬26‮ ‬عاماً‮.. ‬فانطلقت وراءها المرأة المصرية بكل طوائفها ومستوياتها لتخلع الرداء التقليدي‮ ‬وتدفع بأبنائها للخروج إلي‮ ‬المظاهرات دون خوف أو قلق‮.. ‬وراحت تفترش الأرض بياتاً‮ ‬في‮ ‬عز البرد وبصحبة زوجها واطفالها من أجل استرداد الكرامة والعزة والانسانية‮.‬

انطلاقًا من مشاركتنا فى صفوف الثورة الشعبية المصرية التي فجرها شباب مصر في الخامس والعشرين من يناير 2011، واستلهامًا لروحها الوثابة الساعية لبناء مصر كدولة مدنية تحت الشعار الذى وحد المصريين “حرية ديمقراطية عدالة اجتماعية” … وإذكاء لشعلة الثورة المتقدة التي حملتها جموع الشعب المصري نساء ورجالاً من كل الأجيال بتنوع انتماءاتهم الطبقية والعرقية والعقائدية والإيديولوجية  … فإننا كشريكات وشركاء فى هذه الثورة، ومن منطلق تأكيدنا على قيم المواطنة وأن الشعب مصدر السلطات، نرى:

لقراءة البيان، انظر الرابط التالي

تكتب د. نوال السعداوي عن التطور الثوري النسائي في مصر فتقول "تحت إحدى الخيام فى ميدان التحرير جلست مع مجموعة من النساء، مصريات عاديات خرجن من بيوتهن لأول مرة، سألتهن عما يطلبن من الثورة، قالت واحدة إنها تتمنى أن يحمى القانون الجديد الأسرة والأطفال من عبث الرجال وسوء سلوكهم مع النساء، وقالت امرأة أخرى المرأة فى بلدنا تعيسة بسبب الفقر وخيانة زوجها لها، أو يطلقها من غير سبب أو عشان يتجوز غيرها، إحنا ما عندناش حقوق ولا كرامة.