قدمت اللجنة
قدمت اللجنة
تتولى السفيرة دينا قعوار، مندوبة الأردن لدى الأمم المتحدة رئاسة مجلس الأمن لشهر نيسان أبريل الجاري، وهي تعد أول امرأة عربية تتولى رئاسة المجلس منذ تأسيسه قبل سبعين عاما.
ويتناول المجلس قضايا عديدة تتعلق بالشرق الأوسط، فالقضية الفلسطينية والأزمة اليمنية والأزمة السورية والوضع في ليبيا ومكافحة التطرف والإرهاب وغيرها من القضايا الساخنة التي يجري مناقشتها على طاولة مجلس الأمن.
وبدأت السفيرة الأردنية الحديث عن الأزمة السورية وتداعياتها الإنسانية على المنطقة بأسرها. وأعربت دينا قعوار عن القلق لما يحصل في سوريا وأكدت أن الحل السياسي هو الحل الأمثل للأزمة التي دخلت عامها الخامس.
تتولى السفيرة دينا قعوار، مندوبة الأردن لدى الأمم المتحدة رئاسة مجلس الأمن لشهر نيسان أبريل الجاري، وهي تعد أول امرأة عربية تتولى رئاسة المجلس منذ تأسيسه قبل سبعين عاما.
ويتناول المجلس قضايا عديدة تتعلق بالشرق الأوسط، فالقضية الفلسطينية والأزمة اليمنية والأزمة السورية والوضع في ليبيا ومكافحة التطرف والإرهاب وغيرها من القضايا الساخنة التي يجري مناقشتها على طاولة مجلس الأمن.
وبدأت السفيرة الأردنية الحديث عن الأزمة السورية وتداعياتها الإنسانية على المنطقة بأسرها. وأعربت دينا قعوار عن القلق لما يحصل في سوريا وأكدت أن الحل السياسي هو الحل الأمثل للأزمة التي دخلت عامها الخامس.
اكد الدكتور موفق ابو حمود رئيس قسم دراسات التنمية في جامعة فيلادلفيا اكد على أهمية توسيع مشاركة المرأة في العمل السياسي كضرورة وطنية باعتبارها تمثل نصف المجتمع وتشارك الرجل مهمات الحياة موضحاً أن الواقع السياسي للمرأة الأردنية مايزال ضعيف إلى حدً ما، ولا يتناسب مع أعدادها وق
اكد الدكتور موفق ابو حمود رئيس قسم دراسات التنمية في جامعة فيلادلفيا اكد على أهمية توسيع مشاركة المرأة في العمل السياسي كضرورة وطنية باعتبارها تمثل نصف المجتمع وتشارك الرجل مهمات الحياة موضحاً أن الواقع السياسي للمرأة الأردنية مايزال ضعيف إلى حدً ما، ولا يتناسب مع أعدادها وق
اكد الدكتور موفق ابو حمود رئيس قسم دراسات التنمية في جامعة فيلادلفيا اكد على أهمية توسيع مشاركة المرأة في العمل السياسي كضرورة وطنية باعتبارها تمثل نصف المجتمع وتشارك الرجل مهمات الحياة موضحاً أن الواقع السياسي للمرأة الأردنية مايزال ضعيف إلى حدً ما، ولا يتناسب مع أعدادها وق
اكد الدكتور موفق ابو حمود رئيس قسم دراسات التنمية في جامعة فيلادلفيا اكد على أهمية توسيع مشاركة المرأة في العمل السياسي كضرورة وطنية باعتبارها تمثل نصف المجتمع وتشارك الرجل مهمات الحياة موضحاً أن الواقع السياسي للمرأة الأردنية مايزال ضعيف إلى حدً ما، ولا يتناسب مع أعدادها وق
من بين تلك التحديات، ما قد تواجهه المرشحة للانتخابات النيابية من «عنف انتخابي «يتمثل بالعنف الانتخابي الاقتصادي وهو السيطرة على الموارد الاقتصادية والمالية الخاصة بالمرشحة، والاعتداء على مضامين حملاتها الانتخابية والعنف الإلكتروني عبر مواقع التواصل الاجتماعي، داعية لزيادة وعي المرأة بالتشريعات والقوانين.
من بين تلك التحديات، ما قد تواجهه المرشحة للانتخابات النيابية من «عنف انتخابي «يتمثل بالعنف الانتخابي الاقتصادي وهو السيطرة على الموارد الاقتصادية والمالية الخاصة بالمرشحة، والاعتداء على مضامين حملاتها الانتخابية والعنف الإلكتروني عبر مواقع التواصل الاجتماعي، داعية لزيادة وعي المرأة بالتشريعات والقوانين.
