عمان- أكد مختصون أهمية تفعيل قرار مجلس الأمن 1325 حول المرأة والأمن والسلام، لافتين إلى الأثر المهم لإبراز دور المرأة وإشراكها في التصدي للأزمات والاستجابة لاحتياجات مجتمعاتها.
توفر الدعوة وممارسة الضغط أدوات فعالة للدعاة الجنسانيين وأبطال الذكور والمجتمع المدني وغيرهم من أصحاب المصلحة من أجل مساءلة القادة عن التزاماتهم بشأن الإجراءات الملموسة والقابلة للقياس التي تكفل للمرأة التمتع بحقوقها على قدم المساواة. وهي تشمل القدرة على ممارسة الحرية والخيارات، والذهاب إلى المدرسة، والعيش بعيدا عن العنف، وكسب أجر متساو للعمل المتساوي، والمشاركة بشكل مجد في عملية صنع القرار والعمليات السياسية. ويمكن لمجموعات المناصرة أن تضغط بشكل جماعي على قادتها لإجراء إصلاحات تشريعية لحماية وتعزيز حقوق المرأة وشواغلها، الأمر الذي قد يتطلب بناء الائتلافات وجمع التبرعات والتربية المدنية والتوعية وبناء توافق الآراء بشأن منصات القضايا الرئيسية. وقد يتطلب التأثير على التشريعات نفسها ممارسة الضغط لإقناع صانعي السياسات والمشرعين بمعالجة قضايا محددة تتصل بالمساواة بين الجنسين وتمكين المرأة، الأمر الذي قد ينطوي على إدخال أو مراجعة التشريعات والسياسات.
عمان- أكد مختصون أهمية تفعيل قرار مجلس الأمن 1325 حول المرأة والأمن والسلام، لافتين إلى الأثر المهم لإبراز دور المرأة وإشراكها في التصدي للأزمات والاستجابة لاحتياجات مجتمعاتها.
انطلقت رابطة الناخبات التونسيات بالخصوص في دورات تكوينية منها بولايتي تونس العاصمة وجندوبة لفائدة أكثر من 42 امرأة ناشطة في المجال النقابي والبلدي والأحزاب السياسية والمجتمع المدني.
بحث مسئولو المجلس القومي للمرأة ، مع
في تشرين الأول (أكتوبر) الماضي، سقط بالضربة القاضية مقترح النائبة عناية عزّ الدين في المجلس النيابي. مقترح قضى بحجز 26 مقعداً نيابياً للنساء في الانتخابات النيابية، ونسبة 40% على اللوائح المشكّلة مناصفةً بين الرجال والنساء.
في تشرين الأول (أكتوبر) الماضي، سقط بالضربة القاضية مقترح النائبة عناية عزّ الدين في المجلس النيابي. مقترح قضى بحجز 26 مقعداً نيابياً للنساء في الانتخابات النيابية، ونسبة 40% على اللوائح المشكّلة مناصفةً بين الرجال والنساء.