إعلان عمّان والبيان الختامي والتوصيات الصادرة عن المؤتمر الإقليمي العربي " نحو مجتمع معلومات أكثر عدالة " والمبادئ العامة للمجموعة العربية لقمة تونس 2005
عقد في عمان المؤتمر الإقليمي العربي " نحو مجتمع معلومات أكثر عدالة " في الفترة 13-15/9/2004 ، وشارك فيه ممثلون وممثلات عن مؤسسات المجتمع المدني ، وخبراء وخبيرات من تسع دول عربية هي مصر ، سوريا ، لبنان ، فلسطين ، ليبيا ، اليمن ، الإمارات العربية المتحدة ، تونس والأردن.
وقد صدر عن المجتمعين الإعلان التالي :
إيماناً منا بأهمية مجتمع المعلومات لقضايا الإصلاح والديمقراطية وحقوق الإنسان والعدالة الإجتماعية ، وبالإمكانيات الكبيرة الكفيلة بتسخير مجتمع المعلومات لخدمة هذه القضايا ، وبأهمية تطوير مجتمع معلومات أكثر عدالة ، وإشراك جميع فئات المجتمع دون أي نوع من التمييز ، وضمان حرية الوصول الى مصادر المعلومات ، والإبتعاد عن الإستغلال المدمر الذي يحرم الفئات الفقيرة والمهمشة من التمتع بحقوقها والعيش حياة كريمة ، فإننا نؤكد على ضرورة ما يلي :
أولاً : إدماج مفاهيم حقوق الإنسان والتنمية المستدامة والديمقراطية ضمن أية إستراتيجيات أو سياسات أو قوانين خاصة بتكنولوجيا المعلومات والإتصالات.
ثانياً : ضمان حرية الوصول للمعلومات وتطوير التعاون على أساس من الإبداع والإبتكار.
ثالثاً : جعل تكنولوجيا المعلومات والإتصالات معروفة وسهلة المنال لكل الناس ، دون تمييز على أساس النوع الإجتماعي ، العمر ، الدين ، الإنتماء العرقي ، والوضع الإقتصادي والإجتماعي.
رابعاً : تمكين المرأة في عملية التنمية من خلال تكنولوجيا المعلومات والإتصالات ، وتطوير هذه التكنولوجيا بما يتناسب وحاجات ذوي الإحتياجات الخاصة.
خامساً : إشراك مؤسسات المجتمع المدني في وضع الإستراتيجيات والسياسات والقوانين الخاصة بتكنولوجيا المعلومات والإتصالات.
سادساً : حث الحكومات على تنفيذ و/أو تطوير برامج ومشاريع الحكومات الالكترونية بشكل يخدم قضايا التنمية وحقوق الإنسان.
سابعاً : نشر ثقافة تكنولوجيا المعلومات والإتصالات ودعم وتطوير المحتوى العربي على شبكة الإنترنت ، ودعم المواقع العربية وتطويرها لنشر المعلومات والبيانات الصحيحة ، وتوثيق أواصر التعاون والتشبيك فيما بينها.
ثامناً : دعم القدرات المتخصصة في مجال تكنولوجيا المعلومات والإتصالات.
تاسعاً : تطوير القدرات البشرية العاملة في مؤسسات المجتمع المدني لتتمكن من إستخدام تكنولوجيا المعلومات والإتصالات بقدرة عالية وبفعالية.
عاشراً : إستغلال الوسائل التكنولوجية الحديثة لفتح باب الحوار والتعاون المعلوماتي ما بين مؤسسات المجتمع المدني.
عقد في عمان المؤتمر الإقليمي العربي " نحو مجتمع معلومات أكثر عدالة " في الفترة 13-15/9/2004 ، وشارك فيه ممثلون وممثلات عن مؤسسات المجتمع المدني ، وخبراء وخبيرات من تسع دول عربية هي مصر ، سوريا ، لبنان ، فلسطين ، ليبيا ، اليمن ، الإمارات العربية المتحدة ، تونس والأردن.
وقد صدر عن المجتمعين الإعلان التالي :
إيماناً منا بأهمية مجتمع المعلومات لقضايا الإصلاح والديمقراطية وحقوق الإنسان والعدالة الإجتماعية ، وبالإمكانيات الكبيرة الكفيلة بتسخير مجتمع المعلومات لخدمة هذه القضايا ، وبأهمية تطوير مجتمع معلومات أكثر عدالة ، وإشراك جميع فئات المجتمع دون أي نوع من التمييز ، وضمان حرية الوصول الى مصادر المعلومات ، والإبتعاد عن الإستغلال المدمر الذي يحرم الفئات الفقيرة والمهمشة من التمتع بحقوقها والعيش حياة كريمة ، فإننا نؤكد على ضرورة ما يلي :
أولاً : إدماج مفاهيم حقوق الإنسان والتنمية المستدامة والديمقراطية ضمن أية إستراتيجيات أو سياسات أو قوانين خاصة بتكنولوجيا المعلومات والإتصالات.
ثانياً : ضمان حرية الوصول للمعلومات وتطوير التعاون على أساس من الإبداع والإبتكار.
ثالثاً : جعل تكنولوجيا المعلومات والإتصالات معروفة وسهلة المنال لكل الناس ، دون تمييز على أساس النوع الإجتماعي ، العمر ، الدين ، الإنتماء العرقي ، والوضع الإقتصادي والإجتماعي.
رابعاً : تمكين المرأة في عملية التنمية من خلال تكنولوجيا المعلومات والإتصالات ، وتطوير هذه التكنولوجيا بما يتناسب وحاجات ذوي الإحتياجات الخاصة.
خامساً : إشراك مؤسسات المجتمع المدني في وضع الإستراتيجيات والسياسات والقوانين الخاصة بتكنولوجيا المعلومات والإتصالات.
سادساً : حث الحكومات على تنفيذ و/أو تطوير برامج ومشاريع الحكومات الالكترونية بشكل يخدم قضايا التنمية وحقوق الإنسان.
سابعاً : نشر ثقافة تكنولوجيا المعلومات والإتصالات ودعم وتطوير المحتوى العربي على شبكة الإنترنت ، ودعم المواقع العربية وتطويرها لنشر المعلومات والبيانات الصحيحة ، وتوثيق أواصر التعاون والتشبيك فيما بينها.
ثامناً : دعم القدرات المتخصصة في مجال تكنولوجيا المعلومات والإتصالات.
تاسعاً : تطوير القدرات البشرية العاملة في مؤسسات المجتمع المدني لتتمكن من إستخدام تكنولوجيا المعلومات والإتصالات بقدرة عالية وبفعالية.
عاشراً : إستغلال الوسائل التكنولوجية الحديثة لفتح باب الحوار والتعاون المعلوماتي ما بين مؤسسات المجتمع المدني.