ركزت نائب رئيس الهيئة التحضيرية للحوار الوطني في ليبيا وعضو مؤسس في منبر المرأة الليبية من أجل السلام سلوى بو قعيقيص، على أهمية استتباب الأمن لتتمكن منظمات المجتمع المدني والمؤسسات الحكومية من العمل بحرية.
بو قعيقيص شرحت في مقابلة مع إذاعة الأمم المتحدة أهم التحديات التي تواجه المرأة الليبية وتقلص قدرتها على دخول المعترك السياسي والشأن العام:
"المرأة موجودة في الساحة ولكن نتيجة تردي الأوضاع الأمنية والتيارات الإسلامية المسيطرة، وعدم وعي المرأة بحقوقها -وهذا شيء مؤسف جدا، ولكن هذا نتيجة تراكمات ثقافية وسيكولوجية موجودة، باعتبار أن المرأة في عصر القذافي 42 سنة من بين 130 وزيرا كان هناك ثلاث نساء فقط على مدى 42 سنة-، وبالتالي رسخ في نفوس الرجال أن السياسة هي دائما شان مرتبط فقط بالرجال."
ركزت نائب رئيس الهيئة التحضيرية للحوار الوطني في ليبيا وعضو مؤسس في منبر المرأة الليبية من أجل السلام سلوى بو قعيقيص، على أهمية استتباب الأمن لتتمكن منظمات المجتمع المدني والمؤسسات الحكومية من العمل بحرية.
بو قعيقيص شرحت في مقابلة مع إذاعة الأمم المتحدة أهم التحديات التي تواجه المرأة الليبية وتقلص قدرتها على دخول المعترك السياسي والشأن العام:
"المرأة موجودة في الساحة ولكن نتيجة تردي الأوضاع الأمنية والتيارات الإسلامية المسيطرة، وعدم وعي المرأة بحقوقها -وهذا شيء مؤسف جدا، ولكن هذا نتيجة تراكمات ثقافية وسيكولوجية موجودة، باعتبار أن المرأة في عصر القذافي 42 سنة من بين 130 وزيرا كان هناك ثلاث نساء فقط على مدى 42 سنة-، وبالتالي رسخ في نفوس الرجال أن السياسة هي دائما شان مرتبط فقط بالرجال."