قالت منظمات إغاثة اليوم إن النساء والفتيات الأفغانيات اللائي تشردن جراء العنف ويعشن في مخيمات بالمدن الرئيسية أكثر عرضة لإساءة المعاملة على أيدي أفراد عائلاتهن من الذكور الذين يعاملنهن كسجينات ويبيعهن «مثل الحيوانات» للزواج.
وذكر تقرير لـ«مجلس اللاجئين النرويجي» ومكتب الاتصال - وهي منظمة سلام يقع مقرها في أفغانستان - أن السيدات والفتيات اللائي يعشن في مستوطنات مؤقتة يواجهن الجوع والصدمات النفسية ويحرمن من التعليم والرعاية الصحية.
وبينما يعاني النازحون أكثر من غيرهم من الأمية والجوع والبطالة فإن النساء والفتيات يمثلن الشريحة الأكثر تضررا.
قالت منظمات إغاثة اليوم إن النساء والفتيات الأفغانيات اللائي تشردن جراء العنف ويعشن في مخيمات بالمدن الرئيسية أكثر عرضة لإساءة المعاملة على أيدي أفراد عائلاتهن من الذكور الذين يعاملنهن كسجينات ويبيعهن «مثل الحيوانات» للزواج.
وذكر تقرير لـ«مجلس اللاجئين النرويجي» ومكتب الاتصال - وهي منظمة سلام يقع مقرها في أفغانستان - أن السيدات والفتيات اللائي يعشن في مستوطنات مؤقتة يواجهن الجوع والصدمات النفسية ويحرمن من التعليم والرعاية الصحية.
وبينما يعاني النازحون أكثر من غيرهم من الأمية والجوع والبطالة فإن النساء والفتيات يمثلن الشريحة الأكثر تضررا.