النساء ووضع الدساتير وعمليات السلام
Source: هيأة الأمم المتحدة للمرأة
هذه الإحاطة هي جزء من سلسلة الإحاطات بشأن المسائل الجنسانية لدعم مشاركة المرأة الفعالة وإدماج المنظورات الجنسانية في عمليات السالم التي تهدف إلى إنهاء النزاع العنيف داخل الدول.
الجمهور المستهدف الرئيسي هو النساء، والمدافعين عن المساواة الجنسانية وغيرهم من المشاركين في عمليات السالم، الذين يرغبون في التأثير على المفاوضات بهدف: (أ) معالجة التجارب الخاصة بالنساء أثناء النزاع، و(ب( تحقيق نتائج لعملية السالم الدائم التي ستقوم بتحسين حياة النساء وحياة من حولهن.
باستخدام نهج مقارن، فإن الإحاطات:
تحدد أهمية القضية من منظور المساواة الجنسانية وأهمية مشاركة المرأة المجدية لمعالجتها بفعالية.
تحدد القضايا الرئيسية فيما يتعلق بإدماج المرأة وأبعادها الجنسانية. والمحددة جنسانيا.
تقترح طرق للتأثير على التغيير في عمليات السالم، بما في ذلك تحديد نقاط الدخول الممكنة والتغلب على التوترات مع الاستراتيجيات المتنافسة.
تسلط الضوء عبر أمثلة كيف أن إدماج المنظور الجنساني في اتفاقات السلام لا يفيد المرأة فحسب، بل يساعد أيضا على تنويع وجهات النظر والحلول المقترحة، وبالتالي يساهم بشكل أعم في إحراز تقدم في عمليات السالم للجميع.
توفر بيانات كمية ونوعية من اتفاقيات السلام، باستخدام أمثلة من جميع أنحاء العالم كدليل وإلهام للعمل.
تقدم تحليلا يوفر النهج المبدئية للإدماج - ترتكز على المعايير القانونية الدولية - مع الإشارة إلى كيفية ربطها بالنقاشات السياسية الواقعية.
وفي كثير من الأحيان، تتناول مفاوضات السلام الرسمية مشاركة المرأة ذات المغزى والمساواة الجنسانية باعتبارها شاغلا ً ثانويا وغير سياسي ”لوقف الحرب“. ً وغالبا ما ّ يتم تقديم الحجج بأن الحاجة إلى الواقعية السياسية إلنهاء النزاع يجب أن تسود بشكل استثنائي. ومع ذلك، فإن هذان الشاغلان ًا ببعضهما البعض من أجل سلام مستدام. ويدعم نهج مرتبطان ً ارتباطا وثيق هذه الإحاطات المشاركة في عمليات السالم المتأصلة في مبدأ المساواة الجنسانية، مع الاعتراف بأن الأحكام المصممة لتحقيق المساواة في أي ًمن الناحية العملية. وللتأثير على التغيير، سياق ّ سيتم التفاوض بشأنها سياسيا ستحتاج النساء للتأثير على مجموعة من الجهات الفاعلة، بما في ذلك أولئك الذين قد لا يعتبرون المساواة الجنسانية مسألة مركزية. وسيكون للنساء أنفسهن أيضا آراء ووجهات نظر سياسية متنوعة. ولذلك تقدم الإحاطات تحليا مقارنا وأمثلة وأسئلة تأطير لدعم النساء وغيرهم لوضع مقترحات مالئمة لسياقاتهم الخاصة، بدا من تحديد أي نهج.
تشكل الدساتير الوثيقة القانونية الأساسية في الدول التي توجد فيها، وعادة ما يكون لها الأولوية على التشريعات العادية. فهي توفر منظورا تفسيريا ّ سيتم من خلاله تطبيق التشريع، وتحدد مسار وضع القوانين بشكل عام. ويمكن للنساء والأقليات ترسيخ المطالبات بالحقوق والمطالبات القانونية ضد التمييز في اللغة الدستورية.
انقر هنا لقراءة هذه الإحاطة.
هذه الإحاطة هي جزء من سلسلة الإحاطات بشأن المسائل الجنسانية لدعم مشاركة المرأة الفعالة وإدماج المنظورات الجنسانية في عمليات السالم التي تهدف إلى إنهاء النزاع العنيف داخل الدول.
الجمهور المستهدف الرئيسي هو النساء، والمدافعين عن المساواة الجنسانية وغيرهم من المشاركين في عمليات السالم، الذين يرغبون في التأثير على المفاوضات بهدف: (أ) معالجة التجارب الخاصة بالنساء أثناء النزاع، و(ب( تحقيق نتائج لعملية السالم الدائم التي ستقوم بتحسين حياة النساء وحياة من حولهن.
باستخدام نهج مقارن، فإن الإحاطات:
تحدد أهمية القضية من منظور المساواة الجنسانية وأهمية مشاركة المرأة المجدية لمعالجتها بفعالية.
تحدد القضايا الرئيسية فيما يتعلق بإدماج المرأة وأبعادها الجنسانية. والمحددة جنسانيا.
تقترح طرق للتأثير على التغيير في عمليات السالم، بما في ذلك تحديد نقاط الدخول الممكنة والتغلب على التوترات مع الاستراتيجيات المتنافسة.
تسلط الضوء عبر أمثلة كيف أن إدماج المنظور الجنساني في اتفاقات السلام لا يفيد المرأة فحسب، بل يساعد أيضا على تنويع وجهات النظر والحلول المقترحة، وبالتالي يساهم بشكل أعم في إحراز تقدم في عمليات السالم للجميع.
توفر بيانات كمية ونوعية من اتفاقيات السلام، باستخدام أمثلة من جميع أنحاء العالم كدليل وإلهام للعمل.
تقدم تحليلا يوفر النهج المبدئية للإدماج - ترتكز على المعايير القانونية الدولية - مع الإشارة إلى كيفية ربطها بالنقاشات السياسية الواقعية.
وفي كثير من الأحيان، تتناول مفاوضات السلام الرسمية مشاركة المرأة ذات المغزى والمساواة الجنسانية باعتبارها شاغلا ً ثانويا وغير سياسي ”لوقف الحرب“. ً وغالبا ما ّ يتم تقديم الحجج بأن الحاجة إلى الواقعية السياسية إلنهاء النزاع يجب أن تسود بشكل استثنائي. ومع ذلك، فإن هذان الشاغلان ًا ببعضهما البعض من أجل سلام مستدام. ويدعم نهج مرتبطان ً ارتباطا وثيق هذه الإحاطات المشاركة في عمليات السالم المتأصلة في مبدأ المساواة الجنسانية، مع الاعتراف بأن الأحكام المصممة لتحقيق المساواة في أي ًمن الناحية العملية. وللتأثير على التغيير، سياق ّ سيتم التفاوض بشأنها سياسيا ستحتاج النساء للتأثير على مجموعة من الجهات الفاعلة، بما في ذلك أولئك الذين قد لا يعتبرون المساواة الجنسانية مسألة مركزية. وسيكون للنساء أنفسهن أيضا آراء ووجهات نظر سياسية متنوعة. ولذلك تقدم الإحاطات تحليا مقارنا وأمثلة وأسئلة تأطير لدعم النساء وغيرهم لوضع مقترحات مالئمة لسياقاتهم الخاصة، بدا من تحديد أي نهج.
تشكل الدساتير الوثيقة القانونية الأساسية في الدول التي توجد فيها، وعادة ما يكون لها الأولوية على التشريعات العادية. فهي توفر منظورا تفسيريا ّ سيتم من خلاله تطبيق التشريع، وتحدد مسار وضع القوانين بشكل عام. ويمكن للنساء والأقليات ترسيخ المطالبات بالحقوق والمطالبات القانونية ضد التمييز في اللغة الدستورية.
انقر هنا لقراءة هذه الإحاطة.