وأوضح الخبراء* في بيان أصدروه اليوم الاثنين بمناسبة مرور عامين على تولي طالبان السلطة، أن الفجوة بين الوعود والممارسات من قِبل سلطات الأمر الواقع في أفغانستان قد اتسعت، وأن فكرة طالبان "الإصلاحية" اتضح أنها خاطئة.
وقال الخبراء إنه منذ سيطرة طالبان على السلطة في أفغانستان، أسفرت السياسات التي فرضتها على السكان عن تغييب مستمر وممنهج وصادم للعديد من حقوق الإنسان بما فيها الحق في التعليم والعمل وحرية التعبير والتجمع وتكوين الجمعيات.
وأشاروا إلى أن الفئات الأكثر تضررا هم النساء والفتيات والأقليات العرقية والدينية والأقليات الأخرى والأشخاص ذوو الإعاقة والنازحون ومجتمع الميم (الذي يشمل المثليين جنسيا ومغايري الهوية الجنسية) والمدافعون عن حقوق الإنسان والجهات الفاعلة الأخرى في المجتمع المدني، والصحفيون والفنانون والمعلمون والمسؤولون الحكوميون والأمنيون السابقون.
انقر هنا لقراءة التقرير كاملاً