أول من بدأت ودعت لإشعال نيران ثورة 25 يناير كانت فتاة لا تتعدي الـ 26 عاماً.. فانطلقت وراءها المرأة المصرية بكل طوائفها ومستوياتها لتخلع الرداء التقليدي وتدفع بأبنائها للخروج إلي المظاهرات دون خوف أو قلق..
Egypt
انطلاقًا من مشاركتنا فى صفوف الثورة الشعبية المصرية التي فجرها شباب مصر في الخامس والعشرين من يناير 2011، واستلهامًا لروحها الوثابة الساعية لبناء مصر كدولة مدنية تحت الشعار الذى وحد المصريين “حرية ديمقراطية عدالة اجتماعية” … وإذكاء لشعلة الثورة المتقدة التي حملتها جموع الشعب المصري نساء ورجالاً
بدأ الشباب الثائر هذه الفكرة بعد إقصاء المرأة عن لجنة الدستور، تحمست لها الشابات أكثر من بعض عضوات الجمعيات النسائية السائدة، وبعض منظمات المجتمع المدنى، أو المنظمات غير الحكومية أو الحكومية، وبعض منظمات حقوق الإنسان، التى تنسى أن المرأة إنسان لها حقوق الإنسان، وبعض التيارات السياسية أو الدينية
رحب عدد من القيادات النسائية بإعلان الدكتور عصام شرف، رئيس الوزراء، بإنشاء مفوضية جديدة للمرأة، تتبع رئاسة الوزارة، وتفعل دور المرأة في كل نواحي الحياة، وطالبن بضرورة تكوين اتحاد نسائي حقيقي للمرأة، وإلغاء كوتة المراة لعدم الوقوع في تمييزها عن الرجل.
بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، دعت منظمات نسائية غير حكومية تونسية الثلاثاء إلى مجتمع ديمقراطي مبني على المساواة بين الجنسين. حيث أطلقت لجنة المرأة في الرابطة التونسية لحقوق الإنسان حملة وطنية بعنوان "من ثورة الشعب إلى دستور المساواة".
قبل ٩٢ عاماً فى ١٦ مارس ١٩١٩ خرجت المصريات لمساندة ثورة ١٩١٩، وسقطت أول شهيدة وهى «حميدة خليل» برصاص الاحتلال، وفى ذكرى الاحتفال بيوم المرأة المصرية، الذى وافق أمس، وبعد ثورة ٢٥ يناير ٢٠١١، أعرب عدد من القيادات النسائية عن حزنهن الشديد، فلم ينظر أحد لما
ناقشت السيدات المشاركات أكثر من مشكلة أساسية لمشاركة المرأة علي المستوي المحلي وهي الأمية السياسية ونقص التثقيف والتعليم فالكثير منهن أميات ويفتقدن برامج التوعية سواء كانت برامج تعليمية لمحو الأمية أو حتى برامج توعوية بالحقوق السياسية بالإضافة إلي مشكلة المشاركة السلبية بالامتناع عن المشاركة في
نشرت شبكة رصد على صفحتها على الفيس بوك نقلا من موقع تويتر الشهير، إعلان الإعلامية بثينة كامل ترشحها لمنصب رئاسة الجمهورية في الانتخابات المقبلة.
Pagination
- Previous page
- Page 23
- Next page