Jordan

العرب اليوم - رانية الجعبري : لم يدر في خلد نابليون بونابرت الذي ترك عالمنا قبل ما يقارب المئتي عام بأن عبارته المشهورة المرأة التي تهز السرير بيد تهز العالم باليد الأخرى ستبقى مثار جدل في المنطقة العربية.

اتضح اهتمام الحكومة الأردنية بالمرأة الأردنية من خلال خطة التنمية الاقتصادية والاجتماعية حيث تضمنت الأهداف الاجتماعية للخطة على"تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص للنهوض بالمرأة وتمكينها من أداء دورها كاملاً وتعزيز مشاركتها في التنمية المستدامة." وبينت الارقام بحسب خضر بما يخص التمكين السياسي للمرأة انه تم تخصيص 6 مقاعد في البرلمان من أصل 110 للمرأة بدعم من نظام الكوتا ، وزيادة مشاركتها في مجلس الأعيان لتصل إلى 7 مقاعد من أصل 55 ، وتعيين امرأة لأول مرة برتب محافظ في وزارة الداخلية ، وتخصيص ما نسبته %20 للنساء في عضوية المجالس البلدية ، كما أن النساء تشكل 3% في سلك القضاء ، و8% من الأعضاء المؤسسين للأحز

قالت مقررة تجمع لجان المرأة في محافظة المفرق الدكتورة عالية اخو ارشيدة ان لدى التجمع خطة وطنية هدفها بلورة المحاور الستة الاستراتيجية الوطنية للمرأة وهي المحور التشريعي والسياسي والاقتصادي والصحي والتعليمي الى جانب المحور الاجتماعي.
لقراءة المقال كاملا ، يرجى زيارة موقع جريدة الرأي

أكد رئيس الوزراء نادر الذهبي ضرورة السعي لتمكين المرأة والحرص على إشراكها في مجالات العمل الوطني المختلفة.
وقال الذهبي لدى ترؤسه اجتماع اللجنة الوزارية لمشروع اللامركزية في دار رئاسة الوزراء امس الثلاثاء انه سيتم تخصيص20 بالمئة من عدد مقاعد المنتخبين في المجلس المحلي المقترح في المحافظات للنساء وذلك تأكيدا لدور المرأة الحيوي في مسيرة البناء والتنمية، مشيرا إلى أن تمكين المرأة هو احد المكاسب الرئيسة التي سيفضي إليها مشروع اللامركزية عند تطبيقه إضافة إلى تعزيز الدور التنموي للمحافظة وتطوير الواقع الإداري فيها من خلال مشاركة المواطنين.

أكد رئيس الوزراء نادر الذهبي ضرورة السعي لتمكين المرأة والحرص على إشراكها في مجالات العمل الوطني المختلفة.وقال الذهبي لدى ترؤسه اجتماع اللجنة الوزارية لمشروع اللامركزية في دار رئاسة الوزراء امس الثلاثاء انه سيتم تخصيص20 بالمئة من عدد مقاعد المنتخبين في المجلس المحلي المقترح في المحافظات للنساء وذلك تأكيدا لدور المرأة الحيوي في مسيرة البناء والتنمية، مشيرا إلى أن تمكين المرأة هو احد المكاسب الرئيسة التي سيفضي إليها مشروع اللامركزية عند تطبيقه إضافة إلى تعزيز الدور التنموي للمحافظة وتطوير الواقع الإداري فيها من خلال مشاركة المواطنين.

كشفت مؤشرات المرأة الأردنية الصادرة عن دائرة الإحصاءات العامة باستخدام المنظور الجندري لعام 2008 أن تحسنا طفيفا حدث في وضعها ومساهمتها بالتنمية.بيد أن الفجوة الجندرية (الفرق بين وضع الذكور والإناث اقتصاديا وسياسيا واجتماعيا وبالتعليم)، تظهر أن مشاركة المرأة الأردنية في القوة العاملة أقل بكثير مما تفترضه معدلات الخصوبة والتعليم والتركيب العمري للإناث في الأردن، حيث تبلغ نسبة الإناث من مجموع السكان 5و48% مقابل 5و51% للذكور بفجوة جندرية 3%.كما يشير مؤشر فجوة النوع الاجتماعي الجندر إلى أن الأردن شارف على ردم الفجوة في مجالي التعليم والصحة، في حين ما زال متأخرا فيما يتعلق بمؤشري المشاركة والفرص

قالت رئيسة اتحاد المرأة الأردنية آمنة الزعبي في اللقاء التشاوري الذي عقد أمس الأول لمناقشة الظواهر المقلقة في المجتمع، أن الأردن مر بظواهر من هذا النوع في السابق لكن ليس بالصورة الحالية التي تمثلت بتفاقم العنف وعدم الرجوع إلى القانون وحل المشاكل عبر العشائر.وأشارت إلى أن هذه الظواهر التي برزت في الآونة الأخيرة، والأمر يتطلب من المجتمع المدني التفكير وإيجاد الحلول واقتراحها من منطلق استشعارهم العميق للمسؤولية بالمخاطر السياسية والاجتماعية التي تهدد المجتمع.
لقراءة المقال كاملا ، يرجى زيارة موقع جريدة الرأي

بعد الفعاليات التي استمرت يومين برعاية سمو الاميرة سمية بنت الحسن المعظمة و دعم من صندوق الامم المتحدة الانمائي للمرأة (اليونيفم) ، اختتم الثلاثاء 13 أيار 2009 المهرجان التكنولوجي الوطني الثاني في جامعة الاميرة سمية للتكنولوجيا. بعد أن شهد اقبالا و مشاركة من كافة الجامعات الادنية و عدد من الشركات المحلية و الاقليمية.