أكد أحمد بن محمد الجروان، رئيس البرلمان العربي، في كلمته الافتتاحية لورشة العمل التمهيدية الخامسة والأخيرة لمؤتمر قضايا المرأة العربية وتحديات العصر أن هذه الورشة تعقد في ظل ظروف عصيبة تمر بها المنطقة العربية وأهمها العدوان الصهيوني الوحشي على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، ولا يسعنا أن نقف اليوم لنناقش قضايا المرأة العربية وحقوقها دون أن نتوقف عند أحد أهم الاعتداءات الصارخة ضد الإنسانية بشكل عام وحقوق المرأة بشكل خاص.

بحث وكيل وزارة شؤون المرأة الفلسطينية بسام الخطيب مع مديرة التمكين الإقتصادي للمرأة في هيئة الأمم المتحدة للمرأة سماح جاعوني وفريق عملها آليات تطوير برنامج يدعم المشاريع الإقتصادية للنساء، وذلك اليوم في مقر الوزارة.

تؤكد آخر الإحصائيات الواردة عن العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة على أن عدد الشهداء بلغ حتى يوم أمس السبت 1710 شهيداً وشهيدة، شكل الأطفال 23% منهم والنساء 13%، حيث أستشهد 391 طفلاً و225 إمرأة. فيما بلغ عدد الجرحى 9077 جريحاً وجريحة، شكل الأطفال 31% منهم والنساء 20%، حيث جرح 2767 طفلاً و1814 إمرأة وفقا للمرصد الأورومتوسطي.

قالت الدكتورة هدى بدران، رئيس الاتحاد النوعى لنساء مصر، خلال ندوة بعنوان "نساء من أجل النساء" لدعم دور المرأة فى البرلمان القادم، إن هناك مبادرة للاتحاد تهدف إلى دعم ١٠٠ سيدة ذى كفاءة عالية، والوصول إلى ١٠٠ مقعد بالبرلمان القادم

وأشارت بدران "أننا لانرغب فى تكرار نسبة تمثيل المرأة بنسبة ٢٪ فى الانتخابات السابقة"، لافتة أن هناك تحدى واضحا فى نجاح المرأة فى المقاعد الفردية، بالإضافة إلى التكاليف المادية للحملة الانتخابية

تستمر معاناة المرأة اليمنية كنتيجة طبيعية لوجود الأمية والجماعات المسلحة وغياب وضعف السلطات التنفيذية والقضائية.
وتختلف أشكال العنف ضد النساء في اليمن عن غيرها من دول العالم، حيث يتضمن التهديد والضرب والطرد من المسكن، بالإضافة إلى الزواج القسري والتحرش وأحيانا الابتزاز من بعض أساتذة الجامعات.
ويُعتبر حرمان المرأة من إرثها أبرز أشكال العنف القائم على نوع الجنس في اليمن. وبالرغم من حصول أغلب النساء على حقوقهن ولو كانت منقوصة، إلا أن الأعراف القبلية في بعض مناطق اليمن مازالت تحرم النساء من الميراث من دون موانع شرعية.

تستمر معاناة المرأة اليمنية كنتيجة طبيعية لوجود الأمية والجماعات المسلحة وغياب وضعف السلطات التنفيذية والقضائية.
وتختلف أشكال العنف ضد النساء في اليمن عن غيرها من دول العالم، حيث يتضمن التهديد والضرب والطرد من المسكن، بالإضافة إلى الزواج القسري والتحرش وأحيانا الابتزاز من بعض أساتذة الجامعات.
ويُعتبر حرمان المرأة من إرثها أبرز أشكال العنف القائم على نوع الجنس في اليمن. وبالرغم من حصول أغلب النساء على حقوقهن ولو كانت منقوصة، إلا أن الأعراف القبلية في بعض مناطق اليمن مازالت تحرم النساء من الميراث من دون موانع شرعية.