أعلنت بعثة الإتحاد الأوروبي لمراقبة الإنتخابات، في تقريرها النهائي عن انتخابات 2022، "أن ممارسات شراء الأصوات والزبائنية الواسعة النطاق طغت على هذه الإنتخابات، مما شوّه تكافؤ الفرص وأثّر بشكل خطير على اختيار الناخبين".
تتطلب مشاركة المرأة السياسية في العمليات الانتخابية دعما هادفا للتغلب على التمييز بين الجنسين. وتشمل الاستراتيجيات الرئيسية لتعزيز التوازن بين الجنسين في العمليات الانتخابية ما يلي: العمل مع الأحزاب السياسية على تعزيز السياسات والممارسات المراعية للاعتبارات الجنسانية لتعزيز القيادة النسائية؛ والتوعية المستهدفة والدعم للنساء لتسجيل أنفسهن للتصويت والوصول إلى مراكز الاقتراع بأمان؛ وضمان الحماية من العنف المتصل بالانتخابات والمضايقات؛ واستخدام الحصص والتدابير الخاصة المؤقتة لزيادة تمثيل المرأة؛ وتقديم الدعم التقني والمالي الفعال للمرشحات والقادة السياسيين؛ وإشراك أبطال الذكور في تمكين المرأة والمساواة بين الجنسين.
أعلنت بعثة الإتحاد الأوروبي لمراقبة الإنتخابات، في تقريرها النهائي عن انتخابات 2022، "أن ممارسات شراء الأصوات والزبائنية الواسعة النطاق طغت على هذه الإنتخابات، مما شوّه تكافؤ الفرص وأثّر بشكل خطير على اختيار الناخبين".
قال رئيس مجلس مفوضي الهيئة المستقلة للانتخاب موسى المعايطة، الاثنين، إن التقرير التفصيلي لانتخابات مجالس المحافظات ومجالس البلدية ومجلس أمانة عمّان، يشرح سير إجراءات العملية الانتخابية منذ الإعلان عنها وحتى إعلان النتائج.
ديانا موازي هي واحدة من العديد من الشباب في كينيا الذين يرون في الانتخابات القادمة في البلاد وسيلة لكسب المال، وليس فرصة للتصويت للأشخاص الذين يمكنهم إحداث التغيير في حياتها.
أظهرت نتائج الانتخابات التشريعية الفرنسية، التي جرت في 12 و19 من شهر يونيو/حزيران، استمرار "سيطرة الرجال على الجمعية الوطنية من حيث العدد. فيما شهد حضور النساء تراجعا "تاريخيا".
تترقب المفوضية الوطنية العليا للانتخابات مشاركة واسعة للمرأة الليبية في الانتخابات القادمة، مؤكدة على دعمها الكبير لكل ما يمكنها من ممارسة حقها في المشاركة في الحياة السياسية والممارسة الديمقراطية، بحسب ما نشرته المفوضية عبر صفحتها على «فيسبوك».
انتهت العملية الانتخابية في لبنان بإعلان وزير الداخلية بسام مولوي أسماء المرشحين الذين نجحوا بحصد مقاعد لهم في البرلمان، ليتبين أن 8 نساء فقط سيشاركن 120 نائباَ في مهمتهم، التي تمتد على مدى أربع سنوات.
انتهت العملية الانتخابية في لبنان بإعلان وزير الداخلية بسام مولوي أسماء المرشحين الذين نجحوا بحصد مقاعد لهم في البرلمان، ليتبين أن 8 نساء فقط سيشاركن 120 نائباَ في مهمتهم، التي تمتد على مدى أربع سنوات.
بالرّغم من التغيير الملحوظ الذي حصل في مجلس النواب، وتمثّل بنجاح مرشّحين من المجتمع المدني، تمكّنوا من انتزاع عدد من المقاعد من لوائح حزبيّة تقليديّة، فإن هذا التغيير لا يزال منقوصاً، مع حصول النساء على 8 مقاعد فقط في مجلس النواب، من أصل 128 مقعداً.