ترى الكاتبة حصة أل الشيخ أن بعض الأفراد الذين يحملون فكرا محددا يمكن أن يطلق عليهم لقب «ليبراليين سعوديين»، إلا أنه في الوقت ذاته «لا يمكن تسمية أي رموز ولا حتى الحكم على النهج الليبرالي في ظل الأجواء المغلقة وعدم الانفتاح، رغم الأعراض المرضية التي تعاني منها الليبرالية السعودية، ومنها ازدواجية الأدوار من قبل المؤيدين والمنادين بالليبرالية، (ففي الوقت الذي يؤيد فيه الليبرالي حقوق المرأة الاجتماعية والعملية إلا أنه يحجبها عمليا».
للمزيد من التفاصيل، انظر الرابط
ترى الكاتبة حصة أل الشيخ أن بعض الأفراد الذين يحملون فكرا محددا يمكن أن يطلق عليهم لقب «ليبراليين سعوديين»، إلا أنه في الوقت ذاته «لا يمكن تسمية أي رموز ولا حتى الحكم على النهج الليبرالي في ظل الأجواء المغلقة وعدم الانفتاح، رغم الأعراض المرضية التي تعاني منها الليبرالية السعودية، ومنها ازدواجية الأدوار من قبل المؤيدين والمنادين بالليبرالية، (ففي الوقت الذي يؤيد فيه الليبرالي حقوق المرأة الاجتماعية والعملية إلا أنه يحجبها عمليا».
للمزيد من التفاصيل، انظر الرابط