نتهت ستة أشهر من الجدل السياسي والقانون وحسم الأمر في مصر، وهاهم الملايين من المصريين يصطفون أمام مراكز التصويت للإدلاء برأيهم في الدستور الجديد، دستور يولد بعد مخاض عسير شابه الكثير من الجدل، وظل يحذف منه ويزاد عليه حتى آخر لحظة قبل تسليمه.
وبغض النظر عما رافق الدستور الجديد من جدل قانوني وسياسي وحقوقي، وما يرافقه اليوم من مساع للمقاطعة ودعوات المشاركة، إلا أن واقع الأمر يقول إن بابا لجمهورية جديدة في مصر قد فتح اليوم، على أمل أن يكون بفتحه ستغلق أبواب الفوضى والخراب التي عاشتها مصر منذ ثورة الخامس والعشرين من يناير.
نتهت ستة أشهر من الجدل السياسي والقانون وحسم الأمر في مصر، وهاهم الملايين من المصريين يصطفون أمام مراكز التصويت للإدلاء برأيهم في الدستور الجديد، دستور يولد بعد مخاض عسير شابه الكثير من الجدل، وظل يحذف منه ويزاد عليه حتى آخر لحظة قبل تسليمه.
وبغض النظر عما رافق الدستور الجديد من جدل قانوني وسياسي وحقوقي، وما يرافقه اليوم من مساع للمقاطعة ودعوات المشاركة، إلا أن واقع الأمر يقول إن بابا لجمهورية جديدة في مصر قد فتح اليوم، على أمل أن يكون بفتحه ستغلق أبواب الفوضى والخراب التي عاشتها مصر منذ ثورة الخامس والعشرين من يناير.