«نفسي أصوت تاني.. لو صوتت ألف مرة لن أعبر عما أشعر به».. بهذه العبارة العفوية تحدثت نبيلة عبد الله، وهي سيدة مسنة ظلت واقفة أمام لجنة الاقتراع بمنطقة «غمرة» وسط القاهرة بعدما أدلت بصوتها، لدعوة السيدات اللاتي حرصن على الذهاب مبكرا للجنة الاقتراع، للتصويت بـ«نعم» على الدستور الجديد.
وصممت نساء مصر أمس على الاستمرار في المضي قدما في كتابة سطور من تاريخ مصر، رافضات التخويف ورشى الإخوان الانتخابية والتهميش. واستجبن للدعوة التي وجهها الفريق أول عبد الفتاح السيسي قائد الجيش المصري إلى نساء مصر بضرورة النزول بكثافة للإدلاء بأصواتهن في الاستفتاء. وتصدرت المشاركة الكثيفة لنون النسوة طوابير الاستفتاء في القاهرة والمحافظات.
«نفسي أصوت تاني.. لو صوتت ألف مرة لن أعبر عما أشعر به».. بهذه العبارة العفوية تحدثت نبيلة عبد الله، وهي سيدة مسنة ظلت واقفة أمام لجنة الاقتراع بمنطقة «غمرة» وسط القاهرة بعدما أدلت بصوتها، لدعوة السيدات اللاتي حرصن على الذهاب مبكرا للجنة الاقتراع، للتصويت بـ«نعم» على الدستور الجديد.
وصممت نساء مصر أمس على الاستمرار في المضي قدما في كتابة سطور من تاريخ مصر، رافضات التخويف ورشى الإخوان الانتخابية والتهميش. واستجبن للدعوة التي وجهها الفريق أول عبد الفتاح السيسي قائد الجيش المصري إلى نساء مصر بضرورة النزول بكثافة للإدلاء بأصواتهن في الاستفتاء. وتصدرت المشاركة الكثيفة لنون النسوة طوابير الاستفتاء في القاهرة والمحافظات.