الدعوة وكسب التأييد
Main navigation
أكدت جامعة الدول العربية اليوم الأربعاء أهمية مشاركة المرأة في عمليات صنع السلام والوساطة باعتبارها أحد أبرز الملفات المطروحة على طاولة مباحثات السلام.
جاء ذلك في كلمة ألقتها الأمين العام المساعد رئيس قطاع الشؤون الاجتماعية بالجامعة العربية السفيرة هيفاء أبو غزالة لدى افتتاح جلسة حوارية حول (مأسسة عمل الشبكة العربية للنساء وسيطات السلام) بالقاهرة.
وقالت أبو غزالة ان “المنطقة العربية لا تزال تعاني من النزاع والاحتلال وعدم الاستقرار وتدفع فيه النساء الثمن الأعلى لتبعاته”.
وأشارت الى أن هناك حزمة اعتبارات توجب المشاركة الفعالة للمرأة في الوساطة لحل النزاعات وتحقيق الأمن وبناء السلام كونها أكثر قربا من جميع فئات النساء والأقدر على تمثيلهن والأكثر إلماما بأشكال العنف المرتبط بالنزاع الذي يقع عليهن والأضرار المترتبة عليه والأكثر إحاطة باحتياجات النساء والأطفال.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل كويت نيوز بتاريخ 14 ديسمبر 2022.
أشارت رئيسة الهيئة الوطنية لشؤون المرأة اللبنانية كلودين عون، خلال المؤتمر الوزاري الخامس للاتحاد من أجل المتوسط حول "تعزيز دور المرأة في المجتمع" الذي عقد في مدريد إسبانيا، الى "أننا نأتي إليكم اليوم من لبنان، من بلد طالته الأزمات الاقتصادية والاجتماعية والصحيّة، ومن وطن انهكته استضافة عدد من النازحين يقارب ثلث عدد سكانه، وعاش أهله تداعيات انفجار مرفأ بيروت المأساوي".
ولفتت عون، الى أنه "من واقعنا هذا ننطلق، لنضيء على دور المرأة الذي لعبته في المرحلة السابقة، وعلى الدور الذي لها أن تلعبه في المستقبل لإدارة التحديات وتذليلها. فلولا السيدات اللبنانيات اللواتي عملن في الصفوف الأمامية في مواجهة الأزمات على صعيد العمل الإنساني والصحي والاجتماعي وعلى صعيد دعم آلاف العائلات الأكثر فقراً من خلال عملهن في قطاعي الطب والتمريض وفي الوزارات والإدارات العامة وفي الجمعيات والمستوصفات والأحزاب السياسية ولجان الأهل في المدارس وغيرها، لما كان مجتمعنا متماسكاً حتى اليوم على الصعيد الاجتماعي والإنساني والأمني."
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل النشرة بتاريخ 27 أكتوبر 2022.
استكملت رئيسة الهيئة الوطنية لشؤون المرأة اللبنانية السيدة كلودين عون، سلسلة اللقاءات التشاورية حول القضايا المؤثرة على أوضاع النساء في لبنان، التي تعقدها الهيئة الوطنية لشؤون، باللقاء الثاني تحت عنوان: "مشاركة المرأة في الحياة السياسية والحوارات الوطنية وحل النزاعات والوساطة واتخاذ القرارات على الصعيد الوطني"، وذلك في إطار الاعداد لوضع الاستراتيجية الوطنية للمرأة في لبنان بدعم من صندوق الأمم المتحدة للسكان ومن وزارة الخارجية الهولندية، كما في إطار عمل الهيئة التنسيقي لتنفيذ الخطة الوطنية لتطبيق القرار 1325 حول المرأة والسلام والأمن بدعم من هيئة الأمم المتحدة للمرأة.
وقالت عون: "مع تكاثر أعداد صاحبات الإختصاص في جميع المجالات وبتنامي أعداد النساء اللواتي يتحمّلن مسؤوليات هامة في القطاعين العام والخاص، بإستثناء المجال السياسي، لنا أن نعترف أن السبب الأساسي لعدم تقدم لبنان في مجال يختصّ بمشاركة النساء في القرار السياسي لا يتعلّق بقدرات النساء أنفسهن بل بالبيئة السياسية السائدة وبالثقافة الموروثة من العهود الغابرة في ما يختصّ "بالسلطة" وبالمؤهلات المطلوبة لممارستها.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل لبنان 24 بتاريخ 10 أكتوبر 2022.
اعتبرت نائبة رئيسة جمعية إبصار لثقافة وترفيه ذوي الإعاقة بسمة السوسي، في تصريح لموزاييك على هامش مشاركتها، الجمعة 7 أكتوبر 2022، في التحرّك الاحتجاجي الذي نفّذته الديناميكية النسوية أمام مقرّ الهيئة العليا المستقلة للانتخابات، أنّ المرسوم عدد 55 المنقح للقانون الانتخابي أقصاها من حقّها في المشاركة في الحياة السياسة، قائلة: "أنا مواطنة حرّة ومسؤولية ولدي رغبة في المشاركة في الحياة السياسية المرسوم عدد 55 أقصاني من حقّي".
وشدّدت السوسي على أنّ نساء حاملات لإعاقات سيترشحن للانتخابات التشريعية المقبلة.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل موزاييك آف آم بتاريخ 7 أكتوبر 2022.
تنديدا بمرسوم الانتخابات الذي لم ينص على مبدأ التناصف في الانتخابات التشريعية و لم يضمن حقوق المرأة، قررت الديناميكية النسوية المستقلة ومنظمات المجتمع المدني على غرار أصوات نساء و جمعية النساء الديمقراطيات، تنظيم تحرك احتجاجي أمام المقر المركزي للهيئة العليا المستقلة للانتخابات يوم غد الجمعة 07 أكتوبر 2022.
وتحت شعار " "نحن مواطنات كاملات لن نقبل ان نكون مجرد مزكيات" يعبر هذا التحرك الاحتجاجي عن استنكار شديد لتواصل التمييز والعنف ونسف حق النساء في المشاركة في الحياة السياسية وإدارة الشأن العام وهو ماكرسه المرسوم عدد 55 الخاص بالانتخابات.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل Business News بتاريخ 6 أكتوبر 2022.
تحت عنوان "كسر الصمت عن العنف ضدّ النساء في السياسة" نظّمت جمعيّة "مدنيّات" ومؤسسة "#مهارات" ندوة لعرض نتائج دراسة حول تعرّض النساء العاملات في المجال السياسي للعنف. أجريت الندوة والدراسة بدعمٍ مالي من الاتّحاد الأوروبي والوكالة الأميركية للتنمية الدولية والتّعاون الألماني والمنظّمة الدولية للفرانكوفونية، وبدعمٍ تقنيّ من برنامج الأمم المتحدة الإنمائي.
حضر الندوة التي أقيمت في فندق "الموڤنبيك" في بيروت النوّاب حليمة قعقور، ونجاة صليبا، وجورج عقيص، وفيصل الصايغ لتعذّر حضور زميله في الكتلة راجي السعد، وممثّلين عن الهيئات الداعمة. واستهلّت بكلمة ترحيب من رئيسة "مدنيّات" ندى عنيد ورئيسة "مهارات" رلى مخايل. شدّدت الأخيرة على "ضرورة حماية النساء في المجال السياسي خصوصًا"، وأشارت إلى أنّ الدراسة تضمّنت توصيات لثلاث جهات: الإعلام، والمجتمع المدني، ومجلس النوّاب.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل النهار بتاريخ 27 يوليو 2022.