الدعوة وكسب التأييد
Main navigation
وأوضحت الدكتورة فاديا كيوان المديرة العامة لمنظمة المرأة العربية أن أهمية موضوع اقتصاد الرعاية تنطلق من كشف الغبن الذي يطال المرأة بسبب اضطلاعها بعبء خدمات الرعاية غير مدفوعة الأجر داخل الأسرة، والتي لا يجري تقديرها بشكل عادل إضافة إلى كونها تشكل عائقًا يحد من مشاركة النساء في سوق العمل. ولفتت إلى أن نسبة النساء العاملات في العالم العربي تراوح حول 20% فقط، وتعتبر الأدنى عالميًا، رغم التطور الكبير في معدلات تعليم المرأة في المنطقة. وأكدت أن تخفيف أعباء الرعاية من شأنه أن يعزز إنتاجية المرأة، ويدعم الدخل القومي والأسري، ومن شأنه أيضًا خلق فرص عمل جيدة للرجال والنساء في مجالات الرعاية (مثل الحضانات، ومقدمي خدمات الرعاية لكبار السن، ولذوي الإعاقة).
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور في موقع جريدة المساء، بتاريخ 1 ديسمبر، 2025.
يشير أحدث تقرير أصدرته المنظمة إلى أن ما يقرب من 1 من كل 3 نساء، أي ما يُقدر بـ 840 مليون امرأة على مستوى العالم، تعرضت لعنف الشريك أو العنف الجنسي خلال حياتهن، وهو رقم لم يتغير تقريبا منذ عام 2000.
رغم أن دولا عربية عدة تبنّت قوانين خاصة بالعنف الأسري والتحرش والعنف الجسدي والجنسي، فإن منظمات حقوقية ترى أن الإطار التشريعي ما يزال بحاجة إلى تطوير أعمق.
وتتمثل أبرز التحديات في وجود ثغرات قانونية تسمح بتخفيف العقوبات أو الحد من قدرة الضحايا على الوصول إلى العدالة، إضافة إلى محدودية الأدوات التنفيذية، مثل مراكز الإيواء المتخصصة، وآليات الحماية، والتنسيق بين الجهات الشرطية والقضائية.
وتشير تقارير قانونية إلى أن بعض الدول العربية حققت تقدما في تحديث تشريعاتها، إلا أن التطبيق العملي على أرض الواقع لا يزال متفاوتا، ما يحد من فعالية هذه القوانين ويؤثر على ثقة الضحايا في اللجوء إلى الجهات المختصة.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور في موقع BBC، بتاريخ 25 نوفمبر، 2025.
إضعاف القوة الناعمة
ويحذر الخبراء من أن هذا الانسحاب قد يضعف قدرة واشنطن على استخدام قوتها الناعمة في الدبلوماسية والتنمية، ويقوّض نفوذها الأخلاقي في مواجهة منافسين مثل الصين وروسيا.
فبينما كانت الولايات المتحدة تُقدّم تمكين النساء باعتباره جزءاً من رؤيتها لعالم أكثر استقرارا، فإن إدارة ترامب الحالية تبدو -بحسب المجلة- "وكأنها تمحو النساء تماما من خريطة السياسة الخارجية الأميركية".
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور في موقع شبكة الجزيرة الاعلامية، بتاريخ 14 أكتوبر، 2025.
بحسب الدستور العراقي لعام ٢٠٠٥، تنص الفقرة الثالثة من المادة ٤٩ على ضرورة تخصيص “ما لا يقل عن ربع أعضاء مجلس النواب للنساء”، وهو ما يعزز المشاركة لكن دون أن يحقق المساواة الكاملة التي تتطلبها العدالة والديمقراطية الحقيقية. كما أنّ الدستور لم يمنح ذات الأهمية لمشاركة النساء في السلطات الأخرى، مثل مجلس الوزراء أو السلطة القضائية أو رئاسة البرلمان.
إرادة النساء أقوى من الكوتا
في الدورة الخامسة من الانتخابات البرلمانية، تجاوز عدد النائبات ٩٧ من أصل ٣٢٩، أي بنسبة ٣٠٪ من المقاعد، ما يثبت أنّ النساء يمتلكن الكفاءة والقدرة على إثبات حضورهن دون الحاجة إلى نظام الكوتا.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور في موقع rojnews.news، بتاريخ 13 أكتوبر، 2025.
وأضاف وزير الاتصالات وتقانة المعلومات: “مستقبل بلادنا الرقمي يزدهر بإبداع المرأة السورية العظيمة وقدراتها الاستثنائية التي يشهد لها القاصي والداني”.
ويعد سوق العمل الرقمي خياراً مهما للمرأة السورية لما يضمن لها الاستقلال الاقتصادي ويمكنها من دعم نفسها وأسرتها إلى جانب تنمية مهاراتها وتحسين معرفتها الرقمية، مما يعزز قابلية توظيفهن وآفاقهن المهنية المستقبلية.
كما يعزز الشعور بالتمكين، فالمشاركة في الاقتصاد الرقمي تساعد النساء على دعم سبل العيش، وجهود إعادة بناء المجتمع.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور في موقع قناة الإخبارية، بتاريخ 10 أكتوبر، 2025.
قبل ثلاثة عقود، التزمت الحكومات من خلال إعلان ومنهاج عمل بيجين بسن القوانين وتطبيق مبدأ الأجر المتساوي للعمل المتساوي القيمة، وهو تعهد جرى تأكيده مجددًا في أجندة 2030 للتنمية المستدامة. ومع ذلك، فأوجه عدم المساواة العميقة والهيكلية ما تزال قائمة. وما زالت النساء يتقاضين في المتوسط أجورًا تقل بنسبة 20% عن أجور الرجال عالميًا، مع فجوات أوسع للنساء المنتميات إلى أقليات عرقية وإثنية، والنساء ذوات الإعاقة، والنساء المهاجرات. وتُقوّض هذه الفجوة التمييزية حقوق المرأة، وتهدد أمنها الاقتصادي، وتعرقل النمو الشامل والمستدام.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور في موقع هيئة الأمم المتحدة للمرأة، بتاريخ 18 سبتمبر، 2025.