الدعوة وكسب التأييد
Main navigation
يشير أحدث تقرير أصدرته المنظمة إلى أن ما يقرب من 1 من كل 3 نساء، أي ما يُقدر بـ 840 مليون امرأة على مستوى العالم، تعرضت لعنف الشريك أو العنف الجنسي خلال حياتهن، وهو رقم لم يتغير تقريبا منذ عام 2000.
رغم أن دولا عربية عدة تبنّت قوانين خاصة بالعنف الأسري والتحرش والعنف الجسدي والجنسي، فإن منظمات حقوقية ترى أن الإطار التشريعي ما يزال بحاجة إلى تطوير أعمق.
وتتمثل أبرز التحديات في وجود ثغرات قانونية تسمح بتخفيف العقوبات أو الحد من قدرة الضحايا على الوصول إلى العدالة، إضافة إلى محدودية الأدوات التنفيذية، مثل مراكز الإيواء المتخصصة، وآليات الحماية، والتنسيق بين الجهات الشرطية والقضائية.
وتشير تقارير قانونية إلى أن بعض الدول العربية حققت تقدما في تحديث تشريعاتها، إلا أن التطبيق العملي على أرض الواقع لا يزال متفاوتا، ما يحد من فعالية هذه القوانين ويؤثر على ثقة الضحايا في اللجوء إلى الجهات المختصة.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور في موقع BBC، بتاريخ 25 نوفمبر، 2025.
إضعاف القوة الناعمة
ويحذر الخبراء من أن هذا الانسحاب قد يضعف قدرة واشنطن على استخدام قوتها الناعمة في الدبلوماسية والتنمية، ويقوّض نفوذها الأخلاقي في مواجهة منافسين مثل الصين وروسيا.
فبينما كانت الولايات المتحدة تُقدّم تمكين النساء باعتباره جزءاً من رؤيتها لعالم أكثر استقرارا، فإن إدارة ترامب الحالية تبدو -بحسب المجلة- "وكأنها تمحو النساء تماما من خريطة السياسة الخارجية الأميركية".
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور في موقع شبكة الجزيرة الاعلامية، بتاريخ 14 أكتوبر، 2025.
بحسب الدستور العراقي لعام ٢٠٠٥، تنص الفقرة الثالثة من المادة ٤٩ على ضرورة تخصيص “ما لا يقل عن ربع أعضاء مجلس النواب للنساء”، وهو ما يعزز المشاركة لكن دون أن يحقق المساواة الكاملة التي تتطلبها العدالة والديمقراطية الحقيقية. كما أنّ الدستور لم يمنح ذات الأهمية لمشاركة النساء في السلطات الأخرى، مثل مجلس الوزراء أو السلطة القضائية أو رئاسة البرلمان.
إرادة النساء أقوى من الكوتا
في الدورة الخامسة من الانتخابات البرلمانية، تجاوز عدد النائبات ٩٧ من أصل ٣٢٩، أي بنسبة ٣٠٪ من المقاعد، ما يثبت أنّ النساء يمتلكن الكفاءة والقدرة على إثبات حضورهن دون الحاجة إلى نظام الكوتا.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور في موقع rojnews.news، بتاريخ 13 أكتوبر، 2025.
وأضاف وزير الاتصالات وتقانة المعلومات: “مستقبل بلادنا الرقمي يزدهر بإبداع المرأة السورية العظيمة وقدراتها الاستثنائية التي يشهد لها القاصي والداني”.
ويعد سوق العمل الرقمي خياراً مهما للمرأة السورية لما يضمن لها الاستقلال الاقتصادي ويمكنها من دعم نفسها وأسرتها إلى جانب تنمية مهاراتها وتحسين معرفتها الرقمية، مما يعزز قابلية توظيفهن وآفاقهن المهنية المستقبلية.
كما يعزز الشعور بالتمكين، فالمشاركة في الاقتصاد الرقمي تساعد النساء على دعم سبل العيش، وجهود إعادة بناء المجتمع.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور في موقع قناة الإخبارية، بتاريخ 10 أكتوبر، 2025.
قبل ثلاثة عقود، التزمت الحكومات من خلال إعلان ومنهاج عمل بيجين بسن القوانين وتطبيق مبدأ الأجر المتساوي للعمل المتساوي القيمة، وهو تعهد جرى تأكيده مجددًا في أجندة 2030 للتنمية المستدامة. ومع ذلك، فأوجه عدم المساواة العميقة والهيكلية ما تزال قائمة. وما زالت النساء يتقاضين في المتوسط أجورًا تقل بنسبة 20% عن أجور الرجال عالميًا، مع فجوات أوسع للنساء المنتميات إلى أقليات عرقية وإثنية، والنساء ذوات الإعاقة، والنساء المهاجرات. وتُقوّض هذه الفجوة التمييزية حقوق المرأة، وتهدد أمنها الاقتصادي، وتعرقل النمو الشامل والمستدام.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور في موقع هيئة الأمم المتحدة للمرأة، بتاريخ 18 سبتمبر، 2025.
يأتي إعداد الدليل استجابة لحاجة متزايدة إلى توحيد المنهجيات، وتبسيط الإجراءات. وتوفير مرجعية عملية تساعد في تحليل التشريعات والسياسات الوطنية ورصد التقدم المحرز والتحديات في تنفيذ أحكام اتفاقية القضاء على كافة أشكال التمييز ضد المرأة (سيداو).
ويستهدف الدليل تمكين الآليات الوطنية المعنية بالمرأة من أداء دورها التنسيقي بكفاءة، وتعزيز الحوار بين الجهات الحكومية والمجتمع المدني لإعداد تقارير شاملة وشفافة، تسهم في تحسين السياسات والممارسات ذات الصلة بحقوق المرأة. ويتميز هذا الدليل بأنه يبني على الخبرات والمعارف المتوفرة لدى الفئات المستهدفة من الجهات المعنية؛ ويعمل على تطويرها بشكل تشاركي وتراكمي، فهو لا يقتصر على نقل المعلومات بل يوفر مساحة لتبادل التجارب واستخلاص الدروس المستفادة من إعداد تقارير سابقة بما يسهم في ترسيخ الفهم العميق لمتطلبات الاتفاقية وآليات إعداد التقارير، ويعزز الشعور بالملكية الجماعية للعملية، ويؤسس لنهج مستدام في بناء القدرات الوطنية في هذا المجال.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور في موقع منظمة المرأة العربية، بتاريخ 16سبتمبر، 2025.