حوار مع سلمى بكّار، النائبة في المجلس التأسيسي, تونس
مخرجة سينمائية وتلفزية، تتميّز بتلقائيتها الشديدة وتواضعها، قادرة على توضيح أفكارها بشكل سلس وواضح، ومعبّر عن تجربة سنوات من الاحتكاك بالناس. هي المبدعة سلمى بكّار التي قرّرت أن تدخل عالم السياسة من بابه الكبير. انخرطت في حزب التجديد وكوّنت دائرة في منطقة حمام الأنف، وعندما انخرطت حركة التجديد في القطب الديمقراطي الحداثي ترأّست قائمة القطب عن دائرة بن عروس. اليوم هي عضو في المجلس التأسيسي التونسي، تحاول أن تحافظ على مشروع مجتمع حضاري وتقدّمي، فحقوق المرأة من حقوق المجتمع. لها من الأعمال السينمائية الكثير، لعلّ أشهرها فيلم "حبيبة مسيكة" وخشخاش" إخراجا، كما أنها أول منتجة تونسية بتأسيسها لشركة إنتاج سنة َ1990.
مخرجة سينمائية وتلفزية، تتميّز بتلقائيتها الشديدة وتواضعها، قادرة على توضيح أفكارها بشكل سلس وواضح، ومعبّر عن تجربة سنوات من الاحتكاك بالناس. هي المبدعة سلمى بكّار التي قرّرت أن تدخل عالم السياسة من بابه الكبير. انخرطت في حزب التجديد وكوّنت دائرة في منطقة حمام الأنف، وعندما انخرطت حركة التجديد في القطب الديمقراطي الحداثي ترأّست قائمة القطب عن دائرة بن عروس. اليوم هي عضو في المجلس التأسيسي التونسي، تحاول أن تحافظ على مشروع مجتمع حضاري وتقدّمي، فحقوق المرأة من حقوق المجتمع. لها من الأعمال السينمائية الكثير، لعلّ أشهرها فيلم "حبيبة مسيكة" وخشخاش" إخراجا، كما أنها أول منتجة تونسية بتأسيسها لشركة إنتاج سنة َ1990.