حوار مع سيدة الموانىء البحرية المهندسة لميس القاعاتي : طموحي أكون سفيرة سلام لبلدي سوريا
سورية الأصل والإنتماء، إماراتية الولاء والعشق، راكمت من الأعمال والإبداعات ما جعلها ترتقي لأعلى الدرجات العلمية وتتبوأ أهم المسميات الوظيفية حتى أصبحت مشعلاً وضاءاُ تنير الدروب التي تسلكها، عقلها مع عملها الذي تتميز وتبدع به عن الأخرين، وقلبها مع بلدها " سوريا "، تتنقل عبر الموانىء البحرية العربية والعالمية، وتحرص على حضور المؤتمرات العالمية، وتساهم في الحراك الإجتماعي نحو الأفضل، تناصر المرأة العربية وتساند قضاياها في كافة المحافل الدولية، لديها من قوة الشخصية والتأثير ما يؤهلها لتكون سفيرة السلام والمرأة.
هي سيدة الأعمال ، المهندسة السورية لميس القاعاتي، عضو مجلس سيدأت أعمال الإمارات، ومؤسسة منظمة مجتمع سيدات سوريا " سيريان لايديز " وتدير أعمالها من دولة الإمارات العربية المتحدة التي شهدت ميلادها، والتي أسست على أرضها كيان إقتصادي خاص بها.
سورية الأصل والإنتماء، إماراتية الولاء والعشق، راكمت من الأعمال والإبداعات ما جعلها ترتقي لأعلى الدرجات العلمية وتتبوأ أهم المسميات الوظيفية حتى أصبحت مشعلاً وضاءاُ تنير الدروب التي تسلكها، عقلها مع عملها الذي تتميز وتبدع به عن الأخرين، وقلبها مع بلدها " سوريا "، تتنقل عبر الموانىء البحرية العربية والعالمية، وتحرص على حضور المؤتمرات العالمية، وتساهم في الحراك الإجتماعي نحو الأفضل، تناصر المرأة العربية وتساند قضاياها في كافة المحافل الدولية، لديها من قوة الشخصية والتأثير ما يؤهلها لتكون سفيرة السلام والمرأة.
هي سيدة الأعمال ، المهندسة السورية لميس القاعاتي، عضو مجلس سيدأت أعمال الإمارات، ومؤسسة منظمة مجتمع سيدات سوريا " سيريان لايديز " وتدير أعمالها من دولة الإمارات العربية المتحدة التي شهدت ميلادها، والتي أسست على أرضها كيان إقتصادي خاص بها.