النساء في مخيمات جنوب السودان فريسة للتحرش والاغتصاب
بدأ حظر التجول الذي فرضته جولي فرانسيس على نفسها مع غروب الشمس. تعيش هذه الأرملة والأم لأربعة أطفال في قاعدة الأمم المتحدة التي تقع خارج ملكال منذ شهر ديسمبر/ كانون الاول ، وهي واحدة من أكثر من 17 الف شخص فروا إلى هناك هرباً من القتال المتقطع في عاصمة ولاية أعالي النيل في جنوب السودان، لكن المخيم المكتظ لا يخلو من المخاطر، خاصة بالنسبة للنساء والفتيات.
تستطيع فرانسيس أن تسمع بعض المراهقين السكارى يطاردون النساء أثناء سيرهن في المسارات المظلمة داخل الموقع، كما رأت الثقوب التي قطعها الرجال في الجدران المصنوعة من القماش المشمع في أماكن الاستحمام حتى يتمكنوا من استراق النظر إلى النساء وقامت بمواساة ضحايا الاغتصاب.
بدأ حظر التجول الذي فرضته جولي فرانسيس على نفسها مع غروب الشمس. تعيش هذه الأرملة والأم لأربعة أطفال في قاعدة الأمم المتحدة التي تقع خارج ملكال منذ شهر ديسمبر/ كانون الاول ، وهي واحدة من أكثر من 17 الف شخص فروا إلى هناك هرباً من القتال المتقطع في عاصمة ولاية أعالي النيل في جنوب السودان، لكن المخيم المكتظ لا يخلو من المخاطر، خاصة بالنسبة للنساء والفتيات.
تستطيع فرانسيس أن تسمع بعض المراهقين السكارى يطاردون النساء أثناء سيرهن في المسارات المظلمة داخل الموقع، كما رأت الثقوب التي قطعها الرجال في الجدران المصنوعة من القماش المشمع في أماكن الاستحمام حتى يتمكنوا من استراق النظر إلى النساء وقامت بمواساة ضحايا الاغتصاب.