حوار مع الحقوقية السورية ابتسام أحمد المطر
هربت من صوت القنابل والرصاص إلى وطن بديل آمن ،حطت رحالها في العاصمة الأردنية عمان بحثا عن لقمة عيش هانئة ،تحاول أن تكون لها بصمة في حياة أبنائها وفي تقديم ما أمكن للاجئين السورين هناك من استشارات اجتماعية حقوقية ومساهمات ثقافية في التوعية والتثقيف لهم ،إنها المحامية ابتسام مطر سورية الجنسية ارتحلت من وطنها سوريا قسرا إلى الأردن لتحط رحالها هناك جراء الأحداث الدامية في العمق السوري بحثا عن الأمن والهدوء والاستقرار.
السورية المحامية مطر تحمل شهادة الحقوق منذ عام 1980 وهي ناشطة في العمل التطوعي الاجتماعي وتقدم العديد من الاستشارات والمحاضرات التطوعية التثقيفية و التوعية والتحذير من خطورة عمالة الأطفال والتسرب الدراسي.
عملت في قطاع التعليم في سوريا عبر 13 عاما" وتسهم بشكل كبير في المساعدة بتنظيم المؤتمرات التي تهدف إلى توعية المرأة صحيا" واجتماعيا" وخاصة ما يتعلق بتثقيفها حقوقيا.
في حوار خاص أجرته " وكالة أخبار المرأة " من عمان العاصمة الأردنية مع الحقوقية مطر خرجنا بالآتي بما هو إفراز لفكر ناضج طموح وتطلعات كبيرة عبر مسيرتها في العمل والحياة العامة.
هربت من صوت القنابل والرصاص إلى وطن بديل آمن ،حطت رحالها في العاصمة الأردنية عمان بحثا عن لقمة عيش هانئة ،تحاول أن تكون لها بصمة في حياة أبنائها وفي تقديم ما أمكن للاجئين السورين هناك من استشارات اجتماعية حقوقية ومساهمات ثقافية في التوعية والتثقيف لهم ،إنها المحامية ابتسام مطر سورية الجنسية ارتحلت من وطنها سوريا قسرا إلى الأردن لتحط رحالها هناك جراء الأحداث الدامية في العمق السوري بحثا عن الأمن والهدوء والاستقرار.
السورية المحامية مطر تحمل شهادة الحقوق منذ عام 1980 وهي ناشطة في العمل التطوعي الاجتماعي وتقدم العديد من الاستشارات والمحاضرات التطوعية التثقيفية و التوعية والتحذير من خطورة عمالة الأطفال والتسرب الدراسي.
عملت في قطاع التعليم في سوريا عبر 13 عاما" وتسهم بشكل كبير في المساعدة بتنظيم المؤتمرات التي تهدف إلى توعية المرأة صحيا" واجتماعيا" وخاصة ما يتعلق بتثقيفها حقوقيا.
في حوار خاص أجرته " وكالة أخبار المرأة " من عمان العاصمة الأردنية مع الحقوقية مطر خرجنا بالآتي بما هو إفراز لفكر ناضج طموح وتطلعات كبيرة عبر مسيرتها في العمل والحياة العامة.