حوار مع الدكتورة رفيعة غباش, الامارات
حصلت على تكريم خاص من مؤسسة "عطاء النساء" التي اختارتها ضمن "النساء الأعظم عطاءً" للعام 2011؛ وكانت واحدة من 100 إمرأة ناشطة في مختلف المجالات، والمشهود لهن بالتأثير الخلاق الفعال في محيطهن، تكريماً لمسيرة حافلة بالجهود التي نجحت في تحقيق تغير ملموس في مجتمعهن، وفي وضع المرأة على نحو خاص. في حين إلتزمت خلال فترة رئاستها لجامعة الخليج العربي بالنهوض بتعليم المرأة العربية، والعمل على تصحيح الخلل الحاصل في التوازن الاجتماعي بين الجنسين في مجالات العلوم والتكنولوجيا؛ ودعمت هذا الالتزام بإطلاقها لشبكة مهنية للنساء العربيات العاملات في هذه المجالات، وبناء قاعدة بيانات تسلطُ الضوءَ على أبحاث العالمات العربيات، كما عملت على تعزيز فرص تبوُّأ المرأة العربية للمراكز القيادية في هذه المجالات، التي تؤدي عواملُ كثيرة إلى بطء تقدم المرأة فيها كثيرا عن الرجال.
هي الدكتورة رفيعة غباش --- إماراتية متعددة المواهب والمناصب، فهي طبيبة وأكاديمية ، امرأة علم ، محللة نفسانية، باحثة اجتماعية، أستاذة جامعية، كما أنها عملت في الصحافة عام 1980 ، وأسست نادي السينما ، ونادي الطفل، ولجنة مناصرة الجنوب اللبناني بدبي عام 1982 ، إضافة إلى مشاريع عديدة أخرى
حصلت على تكريم خاص من مؤسسة "عطاء النساء" التي اختارتها ضمن "النساء الأعظم عطاءً" للعام 2011؛ وكانت واحدة من 100 إمرأة ناشطة في مختلف المجالات، والمشهود لهن بالتأثير الخلاق الفعال في محيطهن، تكريماً لمسيرة حافلة بالجهود التي نجحت في تحقيق تغير ملموس في مجتمعهن، وفي وضع المرأة على نحو خاص. في حين إلتزمت خلال فترة رئاستها لجامعة الخليج العربي بالنهوض بتعليم المرأة العربية، والعمل على تصحيح الخلل الحاصل في التوازن الاجتماعي بين الجنسين في مجالات العلوم والتكنولوجيا؛ ودعمت هذا الالتزام بإطلاقها لشبكة مهنية للنساء العربيات العاملات في هذه المجالات، وبناء قاعدة بيانات تسلطُ الضوءَ على أبحاث العالمات العربيات، كما عملت على تعزيز فرص تبوُّأ المرأة العربية للمراكز القيادية في هذه المجالات، التي تؤدي عواملُ كثيرة إلى بطء تقدم المرأة فيها كثيرا عن الرجال.
هي الدكتورة رفيعة غباش --- إماراتية متعددة المواهب والمناصب، فهي طبيبة وأكاديمية ، امرأة علم ، محللة نفسانية، باحثة اجتماعية، أستاذة جامعية، كما أنها عملت في الصحافة عام 1980 ، وأسست نادي السينما ، ونادي الطفل، ولجنة مناصرة الجنوب اللبناني بدبي عام 1982 ، إضافة إلى مشاريع عديدة أخرى