يد بيد لريادة النساء في السلام
Source: عدن تايم
بقلم نعمة علي احمد السيلي
أن الهبة النسوية التي أنطلقت يوم الأربعاء 18/3/2020 كانت ترجمة للقرارالأممي رقم 1325 الصادر في العام 2000م كأول قرار سياسي لمجلس الأمن يهدف إلى ربط تجربة النساء في النزاعات المسلحة بمسألة الحفاظ على السلام والأمن الدوليين وهذا ما نطمح إليه كنساء أن نعيش في سلام يحقق لنا الأمال بحياة سعيدة ويبعد عنا مآسي هذه الحرب العبثية التي ليس لنا فيها ناقة ولا جمل و أهلكت الحرث والنسل وجعلتنا ندفع أثمان من حياة خيرة شبابنا.
أن الهدف من هذه الهبة تفعيل هذا القرار الذي ظل يراوح في مكانه بسبب عدم الرقابة على تطبيق القرار في حرمان عدد من الكفاءات النسائية في حق المشاركة الفعالة في الجهود المبذولة لصنع السلام ومنع نشوب الحرب أو الصراع وقد تضمن القرار المشار إليه أنفا المرتكزات الأربعة لجدول أعمال المرأة والسلام والأمن وهي :- أولا:-المشاركة الكاملة والمتكافئة والتمثيل على جميع المستويات أتخاد القرار ثانيا:- منع النزاعات ثالثا:- حماية خاصة لحقوق المرأة أثناء النزاعات رابعا:- العلاج والتعافي من حيث أمكانية المساهمة في عملية أعادة البناء والأعمار.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل عدن تايم بتاريخ 20 مارس 2020.
بقلم نعمة علي احمد السيلي
أن الهبة النسوية التي أنطلقت يوم الأربعاء 18/3/2020 كانت ترجمة للقرارالأممي رقم 1325 الصادر في العام 2000م كأول قرار سياسي لمجلس الأمن يهدف إلى ربط تجربة النساء في النزاعات المسلحة بمسألة الحفاظ على السلام والأمن الدوليين وهذا ما نطمح إليه كنساء أن نعيش في سلام يحقق لنا الأمال بحياة سعيدة ويبعد عنا مآسي هذه الحرب العبثية التي ليس لنا فيها ناقة ولا جمل و أهلكت الحرث والنسل وجعلتنا ندفع أثمان من حياة خيرة شبابنا.
أن الهدف من هذه الهبة تفعيل هذا القرار الذي ظل يراوح في مكانه بسبب عدم الرقابة على تطبيق القرار في حرمان عدد من الكفاءات النسائية في حق المشاركة الفعالة في الجهود المبذولة لصنع السلام ومنع نشوب الحرب أو الصراع وقد تضمن القرار المشار إليه أنفا المرتكزات الأربعة لجدول أعمال المرأة والسلام والأمن وهي :- أولا:-المشاركة الكاملة والمتكافئة والتمثيل على جميع المستويات أتخاد القرار ثانيا:- منع النزاعات ثالثا:- حماية خاصة لحقوق المرأة أثناء النزاعات رابعا:- العلاج والتعافي من حيث أمكانية المساهمة في عملية أعادة البناء والأعمار.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل عدن تايم بتاريخ 20 مارس 2020.