الأمّ السورية التي ترأس لوحدها الأسرة في زمن الحرب غير محضّرة بالكامل لحياة اللجوء فيالمدن الأردنية إذ تمّ إعدادها بحسب ثقافتها للبقاء في المنزل مع الأطفال. ويشكّل الجنس للبقاء على قيد الحياة والعمل في الخدمة المنزلية والزواج المبكر جزءاً من مساعي التغلب على الوضع.
ندعكم لقراءة المقال المنشور بتاريخ 24 يناير 2014
الأمّ السورية التي ترأس لوحدها الأسرة في زمن الحرب غير محضّرة بالكامل لحياة اللجوء فيالمدن الأردنية إذ تمّ إعدادها بحسب ثقافتها للبقاء في المنزل مع الأطفال. ويشكّل الجنس للبقاء على قيد الحياة والعمل في الخدمة المنزلية والزواج المبكر جزءاً من مساعي التغلب على الوضع.
ندعكم لقراءة المقال المنشور بتاريخ 24 يناير 2014