تعتبر النساء والأطفال أكثر الفئات تعرضا للعنف والقهر والاستغلال، كونهم مستضعفين بالمجتمع، ناهيك عن الصعوبة في التعبير عما يتعرضون له، ومقاومتهم للعنف المسلط عليهم، من هنا جاء خط حماية الطفل الفلسطيني (121) لتقديم خدمة الدعم والإرشاد الأولي لضحايا العنف بكافة أشكاله، ولإعطائهم مساحة كافية للتعبير عما يشعرون به ومساعدتهم في التفكير لإيجاد حل لمشاكلهم.
وبمناسبة اليوم العالمي للأسرة الذي يصادف في الخامس عشر من أيار/ مايو من كل عام، الذي أعلنته الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 1993 ويراد به أن يعكس الأهمية التي يوليها المجتمع الدولي للأسر ويتيح الفرصة لتعزيز الوعي بالمسائل المتعلقة بالأسر وزيادة المعرفة بالعمليات الاجتماعية والاقتصادية والديمغرافية المؤثرة فيها، أصدرت مؤسسة "سوا" بيانا أكدت فيه أن الأسباب التي تؤدي إلى انتشار ظاهرة العنف ضد النساء في المجتمع الفلسطيني كثيرة ومختلفة، منها اعتبار المرأة أقل قدرًا أو قدرة من الرجل، وبناء على ذلك تُحرم من حقوقها الأساسية، إضافة إلى العادات والتقاليد المنبثقة من الثقافة الذكورية المهيمنة على المجتمع.
تعتبر النساء والأطفال أكثر الفئات تعرضا للعنف والقهر والاستغلال، كونهم مستضعفين بالمجتمع، ناهيك عن الصعوبة في التعبير عما يتعرضون له، ومقاومتهم للعنف المسلط عليهم، من هنا جاء خط حماية الطفل الفلسطيني (121) لتقديم خدمة الدعم والإرشاد الأولي لضحايا العنف بكافة أشكاله، ولإعطائهم مساحة كافية للتعبير عما يشعرون به ومساعدتهم في التفكير لإيجاد حل لمشاكلهم.
وبمناسبة اليوم العالمي للأسرة الذي يصادف في الخامس عشر من أيار/ مايو من كل عام، الذي أعلنته الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 1993 ويراد به أن يعكس الأهمية التي يوليها المجتمع الدولي للأسر ويتيح الفرصة لتعزيز الوعي بالمسائل المتعلقة بالأسر وزيادة المعرفة بالعمليات الاجتماعية والاقتصادية والديمغرافية المؤثرة فيها، أصدرت مؤسسة "سوا" بيانا أكدت فيه أن الأسباب التي تؤدي إلى انتشار ظاهرة العنف ضد النساء في المجتمع الفلسطيني كثيرة ومختلفة، منها اعتبار المرأة أقل قدرًا أو قدرة من الرجل، وبناء على ذلك تُحرم من حقوقها الأساسية، إضافة إلى العادات والتقاليد المنبثقة من الثقافة الذكورية المهيمنة على المجتمع.