طالبت رئيسة الاتحاد النسائي البحريني مريم الرويعي بالحد من التوترات الاجتماعية وايقاف الرسائل الطائفية التي يبثها بعض رجال الدين من جميع الطوائف. وقالت :"ان دور المرأة البحرينية اليوم لا يقل عن دور الرجل في محاربة الانقسامات وتعزيز الوحدة الوطنية"، محذرة من التاثير السلبي لتسييس الدين على استقرار المجتمع البحريني الذي عرف عنه التسامح والتعايش السلمي.
يمر اليوم العالمي للمرأة هذا العام مختلفاً على المرأة البحرينية، فقد الغيت جميع الاحتفالات المزمع تنفيذها بهذه المناسبة احتراماً لما تمر به البلاد من اوضاع متوترة. فنساء البحرين اللواتي لم يتوانين عن خدمة بلادهن منذ خمسينيات القرن الماضي واللواتي ناضلن ثلاثين سنة من اجل اقرار قانون احكام الأسرة يجدن انفسهن اليوم امام تحدي أهم وأكبر ألا وهو حماية الاستقرار واستعادة السلم الأهلي.
وفي هذا اليوم تؤكد المرأة البحرينية على أهمية القضاء على التوتر بين المواطنين واستعادة الاستقرار الاجتماعي من خلال استعدادها للمشاركة الفعلية في الحوار الوطني استجابة لدعوة صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير سلمان بن حمد آل خليفة.
طالبت رئيسة الاتحاد النسائي البحريني مريم الرويعي بالحد من التوترات الاجتماعية وايقاف الرسائل الطائفية التي يبثها بعض رجال الدين من جميع الطوائف. وقالت :"ان دور المرأة البحرينية اليوم لا يقل عن دور الرجل في محاربة الانقسامات وتعزيز الوحدة الوطنية"، محذرة من التاثير السلبي لتسييس الدين على استقرار المجتمع البحريني الذي عرف عنه التسامح والتعايش السلمي.
يمر اليوم العالمي للمرأة هذا العام مختلفاً على المرأة البحرينية، فقد الغيت جميع الاحتفالات المزمع تنفيذها بهذه المناسبة احتراماً لما تمر به البلاد من اوضاع متوترة. فنساء البحرين اللواتي لم يتوانين عن خدمة بلادهن منذ خمسينيات القرن الماضي واللواتي ناضلن ثلاثين سنة من اجل اقرار قانون احكام الأسرة يجدن انفسهن اليوم امام تحدي أهم وأكبر ألا وهو حماية الاستقرار واستعادة السلم الأهلي.
وفي هذا اليوم تؤكد المرأة البحرينية على أهمية القضاء على التوتر بين المواطنين واستعادة الاستقرار الاجتماعي من خلال استعدادها للمشاركة الفعلية في الحوار الوطني استجابة لدعوة صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير سلمان بن حمد آل خليفة.