«عندما أفكر فى محاكمتى، أصلى كى لا تضيع حربى هباء».. عنوان لمقال بجريدة «جارديان» البريطانية الذى اختارته صحفية سودانية تدعى لبنى أحمد حسين فى مواجهتها «كرباج السلطة السودانية»، حيث أدينت لـ«ارتدائها البنطال» عام 2009.
عقوبة «الجلد» فى السودان عادت لتثير الجدل من جديد، بعدما أصدرت محكمة سودانية فى الخرطوم، الخميس، حكماً نهائياً بالإعدام على الفتاة السودانية مريم يحيى إبراهيم بعد إدانتها بالردة إثر اعتناقها الديانة المسيحية، وبعد أن أمهلتها المحكمة 3 أيام للاستتابة والرجوع إلى الإسلام، كما حكمت المحكمة عليها بالجلد 100 جلدة بتهمة الزنى لزواجها من رجل مسيحى.
وتنص بعض مواد القانون الجزائى فى الخرطوم، الذى اعتمد عام 1991، بعد وصول الرئيس السودانى عمر البشير للحكم، على إنزال عقوبة الجلد لدى مخالفة القواعد الأخلاقية مثل الزنى والدعارة. وتشمل العقوبة المقررة للباس أو السلوك غير المحتشم أو المخل بالآداب العامة فى الأماكن العامة فرض حكم بالجلد 40 جلدة أو دفع غرامة.
«عندما أفكر فى محاكمتى، أصلى كى لا تضيع حربى هباء».. عنوان لمقال بجريدة «جارديان» البريطانية الذى اختارته صحفية سودانية تدعى لبنى أحمد حسين فى مواجهتها «كرباج السلطة السودانية»، حيث أدينت لـ«ارتدائها البنطال» عام 2009.
عقوبة «الجلد» فى السودان عادت لتثير الجدل من جديد، بعدما أصدرت محكمة سودانية فى الخرطوم، الخميس، حكماً نهائياً بالإعدام على الفتاة السودانية مريم يحيى إبراهيم بعد إدانتها بالردة إثر اعتناقها الديانة المسيحية، وبعد أن أمهلتها المحكمة 3 أيام للاستتابة والرجوع إلى الإسلام، كما حكمت المحكمة عليها بالجلد 100 جلدة بتهمة الزنى لزواجها من رجل مسيحى.
وتنص بعض مواد القانون الجزائى فى الخرطوم، الذى اعتمد عام 1991، بعد وصول الرئيس السودانى عمر البشير للحكم، على إنزال عقوبة الجلد لدى مخالفة القواعد الأخلاقية مثل الزنى والدعارة. وتشمل العقوبة المقررة للباس أو السلوك غير المحتشم أو المخل بالآداب العامة فى الأماكن العامة فرض حكم بالجلد 40 جلدة أو دفع غرامة.