فاطمة عبد المحمود أول امرأة سودانية تتقلد منصبا وزاريا وعمرها آنذاك 28 عاما.
أسست عبد المحمود أول حزب تقوده امرأة واختارت له اسم التنظيم الذي أوجده النميري قبل ذلك بعقود حيث كانت واحدة من ألمع وزرائه والمقربين له، وتترأس حاليا حزب الاتحاد الاشتراكي الديمقراطي، وهي بذلك أول امرأة سودانية تقود حزبا، كما أنها عضو مجلس شورى اتحاد المرأة السودانية، ورئيسة شعبة العلاقات الأوروبية والأميركية بالمجلس الوطني.
أسست عبد المحمود أول حزب تقوده امرأة واختارت له اسم التنظيم الذي أوجده النميري قبل ذلك بعقود حيث كانت واحدة من ألمع وزرائه والمقربين له، وتترأس حاليا حزب الاتحاد الاشتراكي الديمقراطي، وهي بذلك أول امرأة سودانية تقود حزبا، كما أنها عضو مجلس شورى اتحاد المرأة السودانية، ورئيسة شعبة العلاقات الأوروبية والأميركية بالمجلس الوطني
بينما تحمل غالبية القوى السودانية على إرث الرئيس السوداني الراحل جعفر النميري، فإن السياسية والأكاديمية فاطمة عبد المحمود تنافح عن "ثورة مايو" التي جاءت به إلى الحكم، بل إن هذه الناشطة النسائية خاضت معركة لاستعادة تنظيم الاتحاد الاشتراكي الذي كان قد أسسه العسكري الراحل وحكم به البلاد.
فاطمة عبد المحمود أول امرأة سودانية تتقلد منصبا وزاريا وعمرها آنذاك 28 عاما.
أسست عبد المحمود أول حزب تقوده امرأة واختارت له اسم التنظيم الذي أوجده النميري قبل ذلك بعقود حيث كانت واحدة من ألمع وزرائه والمقربين له، وتترأس حاليا حزب الاتحاد الاشتراكي الديمقراطي، وهي بذلك أول امرأة سودانية تقود حزبا، كما أنها عضو مجلس شورى اتحاد المرأة السودانية، ورئيسة شعبة العلاقات الأوروبية والأميركية بالمجلس الوطني.
أسست عبد المحمود أول حزب تقوده امرأة واختارت له اسم التنظيم الذي أوجده النميري قبل ذلك بعقود حيث كانت واحدة من ألمع وزرائه والمقربين له، وتترأس حاليا حزب الاتحاد الاشتراكي الديمقراطي، وهي بذلك أول امرأة سودانية تقود حزبا، كما أنها عضو مجلس شورى اتحاد المرأة السودانية، ورئيسة شعبة العلاقات الأوروبية والأميركية بالمجلس الوطني
بينما تحمل غالبية القوى السودانية على إرث الرئيس السوداني الراحل جعفر النميري، فإن السياسية والأكاديمية فاطمة عبد المحمود تنافح عن "ثورة مايو" التي جاءت به إلى الحكم، بل إن هذه الناشطة النسائية خاضت معركة لاستعادة تنظيم الاتحاد الاشتراكي الذي كان قد أسسه العسكري الراحل وحكم به البلاد.