تشرح هيفاء زنكنة في هذا المقال أسباب مشاركة المرأة العراقية كما أخواتها في تونس ومصر والبحرين وليبيا واليمن، في تظاهرات واعتصامات تهدف الى وضع حد لما يجثم على الصدور من قمع وفساد واهانات يومية تحط من كرامة الانسان وعزة نفسه. لكنها، في الوقت نفسه، خلافا لاخواتها الاخريات، باستثناء المرأة الفلسطينية، تشارك لتضع حدا لقمع واضطهاد مزدوج. فبالاضافة الى مطالبتها بتغيير نظام محلي شرس يتمثل بحكومة تعنى بمصالحها وصراعاتها حول المناصب ونهب الثروات ويقودها حفنة من الأميين (هل رأيتم كيف وصف وكيل وزارة التربية المدرسين كلهم بانهم مجموعة حمير؟)، تواجه المرأة يوميات الاحتلال، والأجهزة الأمنية التي دربها هذا الإحتلال لثمانية أعوام في العراق، وضعف ذلك في فلسطين، المستهدفة لكرامتها، غالبا، من خلال اهانة زوجها وابنها ووالدها، اعتقالا وتعذيبا واغتصابا.
لقراءة المقال كاملا، انظر جريدة القدس العربي
تشرح هيفاء زنكنة في هذا المقال أسباب مشاركة المرأة العراقية كما أخواتها في تونس ومصر والبحرين وليبيا واليمن، في تظاهرات واعتصامات تهدف الى وضع حد لما يجثم على الصدور من قمع وفساد واهانات يومية تحط من كرامة الانسان وعزة نفسه. لكنها، في الوقت نفسه، خلافا لاخواتها الاخريات، باستثناء المرأة الفلسطينية، تشارك لتضع حدا لقمع واضطهاد مزدوج. فبالاضافة الى مطالبتها بتغيير نظام محلي شرس يتمثل بحكومة تعنى بمصالحها وصراعاتها حول المناصب ونهب الثروات ويقودها حفنة من الأميين (هل رأيتم كيف وصف وكيل وزارة التربية المدرسين كلهم بانهم مجموعة حمير؟)، تواجه المرأة يوميات الاحتلال، والأجهزة الأمنية التي دربها هذا الإحتلال لثمانية أعوام في العراق، وضعف ذلك في فلسطين، المستهدفة لكرامتها، غالبا، من خلال اهانة زوجها وابنها ووالدها، اعتقالا وتعذيبا واغتصابا.
لقراءة المقال كاملا، انظر جريدة القدس العربي