يحتفل العالم اليوم 25/11/2014 باليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة، حيث أكد الأمين العام للأمم المتحدة على أهمية كسر حاجز الصمت وعدم الوقوف مكتوفي اليدي عند مشاهدة ظواهر العنف ضد النساء والفتيات. وبهذه المناسبة تقدم "تضامن" ملفاً شاملاً بالأرقام عن بعض مظاهر العنف ضد النساء والفتيات في الأردن والوطن العربي والعالم.
الشريك أو الزوج أو أحد أفراد العائلة قتل واحدة من بين كل إمرأتين قتلتا على المستوى العالمي
في إطار حملة منظمة الأمم المتحدة للمساواة بين الجنسين وتمكين المرأة للتحضير لمؤتمر بيجين +20 ، تم التركيز على العديد من المجالات المتعلقة بالنساء والفتيات، وعلى وجه الخصوص العنف ضدهن بمختلف أشكاله وأنواعه وأساليبه، والمشاركة السياسية والنساء في مواقع صنع القرار، والمشاركة الإقتصادية، والبيئة والفقر، والعنف ضد الطفلات.
وتشير "تضامن" الى أن الحقائق التي بينتها المنظمة الأممية تؤكد على أن العنف ضد النساء والفتيات هو وباء عالمي يتخذ العديد من الأشكال في الفضائين العام والخاص، سواء أكان في المنازل أو الشوارع أو أماكن العمل أو خلال النزاعات والصراعات والحروب.
يحتفل العالم اليوم 25/11/2014 باليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة، حيث أكد الأمين العام للأمم المتحدة على أهمية كسر حاجز الصمت وعدم الوقوف مكتوفي اليدي عند مشاهدة ظواهر العنف ضد النساء والفتيات. وبهذه المناسبة تقدم "تضامن" ملفاً شاملاً بالأرقام عن بعض مظاهر العنف ضد النساء والفتيات في الأردن والوطن العربي والعالم.
الشريك أو الزوج أو أحد أفراد العائلة قتل واحدة من بين كل إمرأتين قتلتا على المستوى العالمي
في إطار حملة منظمة الأمم المتحدة للمساواة بين الجنسين وتمكين المرأة للتحضير لمؤتمر بيجين +20 ، تم التركيز على العديد من المجالات المتعلقة بالنساء والفتيات، وعلى وجه الخصوص العنف ضدهن بمختلف أشكاله وأنواعه وأساليبه، والمشاركة السياسية والنساء في مواقع صنع القرار، والمشاركة الإقتصادية، والبيئة والفقر، والعنف ضد الطفلات.
وتشير "تضامن" الى أن الحقائق التي بينتها المنظمة الأممية تؤكد على أن العنف ضد النساء والفتيات هو وباء عالمي يتخذ العديد من الأشكال في الفضائين العام والخاص، سواء أكان في المنازل أو الشوارع أو أماكن العمل أو خلال النزاعات والصراعات والحروب.