المحامية بيان زهران تطالب النساء السعوديات المحافظة على «بطاقة الأحوال» وتحذرهن من استغلال المحتالين
Source:
طالبت المحامية بيان زهران بتوعية النساء السعوديات من خطر رهن بطاقة الأحوال الشخصية لدى المحلات او تسليمها للغير في حال السفر خارج المملكة، مبينة أن عددًا من ضعفاء النفوس يقومون باستغلال بطاقات الأحوال الشخصية للنساء وتصويرها ثم استخدامها في استخراج عدد من شرائح الاتصال المفوترة من خلال نساء تنتمي لهم، بالإضافة الى استعمالها في السكن داخل الشقق المفروشة والتي تكتفي ببطاقة الأحوال الشخصية لإسكان الزائرة لهم، مضيفة الى أن موسم رمضان على الأبواب وهو مايجعل عددًا من العمالة الوافدة تقوم بتزوير البطاقات وبيعها لعدد من المقيمين داخل المملكة حتى يتسنى لهم أداء العمرة والحج دون طلب الإقامة، مشيرة الى أن غالبية من يستخدمها هم العمالة المخالفة.
واستشهدت زهران ببعض الأمثلة التي وردت إليها من خلال توريط عدد من النساء الضحايا من هذا النوع من القضايا موضحة أن السبب الرئيسي هو جهل المرأة والتساهل وعدم معرفة العواقب الوخيمة التي قد تحدث جراء ذلك كما طالبت من جميع الجهات سواء الخاصة او العامة ضرورة احضار اصل الهوية ومطابقتها مع المرأة وان رفضت يتم توفير سيدة للمطابقة كي لا يدخلون ايضا في اشكاليات قد تجعلهم عرضة للمساءلة القانونية.
وأشارت زهران الى أن نزع صورة صاحب الرخصة ووضع صورة المتهم الشمسية عليها هي صورة من صور التزوير المنصوص عليها في المادة الخامسة من نظام مكافحة التزوير وقرار مجلس الوزراء رقم 223 لسنة 1399ه ورقم 3 وتاريخ
طالبت المحامية بيان زهران بتوعية النساء السعوديات من خطر رهن بطاقة الأحوال الشخصية لدى المحلات او تسليمها للغير في حال السفر خارج المملكة، مبينة أن عددًا من ضعفاء النفوس يقومون باستغلال بطاقات الأحوال الشخصية للنساء وتصويرها ثم استخدامها في استخراج عدد من شرائح الاتصال المفوترة من خلال نساء تنتمي لهم، بالإضافة الى استعمالها في السكن داخل الشقق المفروشة والتي تكتفي ببطاقة الأحوال الشخصية لإسكان الزائرة لهم، مضيفة الى أن موسم رمضان على الأبواب وهو مايجعل عددًا من العمالة الوافدة تقوم بتزوير البطاقات وبيعها لعدد من المقيمين داخل المملكة حتى يتسنى لهم أداء العمرة والحج دون طلب الإقامة، مشيرة الى أن غالبية من يستخدمها هم العمالة المخالفة.
واستشهدت زهران ببعض الأمثلة التي وردت إليها من خلال توريط عدد من النساء الضحايا من هذا النوع من القضايا موضحة أن السبب الرئيسي هو جهل المرأة والتساهل وعدم معرفة العواقب الوخيمة التي قد تحدث جراء ذلك كما طالبت من جميع الجهات سواء الخاصة او العامة ضرورة احضار اصل الهوية ومطابقتها مع المرأة وان رفضت يتم توفير سيدة للمطابقة كي لا يدخلون ايضا في اشكاليات قد تجعلهم عرضة للمساءلة القانونية.
وأشارت زهران الى أن نزع صورة صاحب الرخصة ووضع صورة المتهم الشمسية عليها هي صورة من صور التزوير المنصوص عليها في المادة الخامسة من نظام مكافحة التزوير وقرار مجلس الوزراء رقم 223 لسنة 1399ه ورقم 3 وتاريخ