العنف ضد المرأة سيظل أحد أبرز المشكلات التي تعاني منها المجتمعات الإنسانية بوجه عام، لكن الاختلاف يبقي في كيفية مواجهة العنف ضد المرأة بعد الاعتراف بوجوده.
ومع انتشار جرائم العنف الجنسي في مصر في الفترة الأخيرة، كنوع من الإرهاب السياسي ضد النساء وحملهن على عدم المشاركة في المجال العام، تتزايد المطالب بضرورة وضع إستراتيجية شاملة لمواجهة هذه الجرائم، وهذا ما حدث منذ أيام قليلة، حيث حاول المجلس القومي للمرأة بالتعاون مع العديد من الوزارات الإستراتيجية الوطنية الأخذ بزمام المبادرة في التصدي لظاهرة العنف ضد النساء، ووضع آليات مجابهتها.
ونحاول التعرف علي آليات وملامح هذه الإستراتيجية من المختصين والخبراء.
قالت الدكتورة نجلاء العادلي – عضو المجلس القومي للمرأة، إن الإستراتيجية الوطنية لمناهضة العنف ضد المرأة، خطة عمل طويلة المدي، يتم تنفيذها علي مدار السنوات الخمس المقبلة، وهدفها إنهاء كل أشكال العنف ضد المرأة وليس التحرش الجنسي فقط، أو العنف الأسري، وإنما يتضمن الهدف مجابهة الأشكال الأخرى التي حددتها لجنة وضعية الأمم المتحدة في دورتها رقم 57، والتي تشمل الزواج المبكر والحرمان من التعليم والفقر والمرض.
العنف ضد المرأة سيظل أحد أبرز المشكلات التي تعاني منها المجتمعات الإنسانية بوجه عام، لكن الاختلاف يبقي في كيفية مواجهة العنف ضد المرأة بعد الاعتراف بوجوده.
ومع انتشار جرائم العنف الجنسي في مصر في الفترة الأخيرة، كنوع من الإرهاب السياسي ضد النساء وحملهن على عدم المشاركة في المجال العام، تتزايد المطالب بضرورة وضع إستراتيجية شاملة لمواجهة هذه الجرائم، وهذا ما حدث منذ أيام قليلة، حيث حاول المجلس القومي للمرأة بالتعاون مع العديد من الوزارات الإستراتيجية الوطنية الأخذ بزمام المبادرة في التصدي لظاهرة العنف ضد النساء، ووضع آليات مجابهتها.
ونحاول التعرف علي آليات وملامح هذه الإستراتيجية من المختصين والخبراء.
قالت الدكتورة نجلاء العادلي – عضو المجلس القومي للمرأة، إن الإستراتيجية الوطنية لمناهضة العنف ضد المرأة، خطة عمل طويلة المدي، يتم تنفيذها علي مدار السنوات الخمس المقبلة، وهدفها إنهاء كل أشكال العنف ضد المرأة وليس التحرش الجنسي فقط، أو العنف الأسري، وإنما يتضمن الهدف مجابهة الأشكال الأخرى التي حددتها لجنة وضعية الأمم المتحدة في دورتها رقم 57، والتي تشمل الزواج المبكر والحرمان من التعليم والفقر والمرض.