أصدرت الشبكة السورية لحقوق الإنسان تقريرها السنوي الموسع حول انتهاكات حقوق المرأة في سوريا، وذلك بمناسبة اليوم العالمي للقضاء على العنف ضد المرأة.
وجاء التقرير تحت عنوان "المرأة السورية في لهيب النزاع"، ليوثق مختلف أنواع الانتهاكات الصادرة عن القوات الحكومية ومختلف الفصائل المقاتلة في سوريا.
واعتمدت منهجية التقرير على أرشيف الشبكة السورية لحقوق الإنسان في توثيق الضحايا والمعتقلين والمختفين قسريا، عبر عمليات الرصد اليومية المستمرة منذ العام 2011، إضافة إلى استعراض 15 رواية ولقاء مع ضحايا الانتهاكات، من بينهن ناجيات من عمليات خطف واعتقال.
أصدرت الشبكة السورية لحقوق الإنسان تقريرها السنوي الموسع حول انتهاكات حقوق المرأة في سوريا، وذلك بمناسبة اليوم العالمي للقضاء على العنف ضد المرأة.
وجاء التقرير تحت عنوان "المرأة السورية في لهيب النزاع"، ليوثق مختلف أنواع الانتهاكات الصادرة عن القوات الحكومية ومختلف الفصائل المقاتلة في سوريا.
واعتمدت منهجية التقرير على أرشيف الشبكة السورية لحقوق الإنسان في توثيق الضحايا والمعتقلين والمختفين قسريا، عبر عمليات الرصد اليومية المستمرة منذ العام 2011، إضافة إلى استعراض 15 رواية ولقاء مع ضحايا الانتهاكات، من بينهن ناجيات من عمليات خطف واعتقال.