أكدت سيدة الأعمال سهيلة الحارب قدرة المرأة القطرية على تحقيق نتائج مذهلة في انتخابات المجلس البلدي القادمة، لافتة إلى أن المرأة القطرية نجحت في تعزيز مكانتها في العديد من المجالات، وحريصة على المشاركة السياسية بثقة وخطوات طموحة، وأن تخصيص نسبة من مقاعد البلدي للمرأة " كوتة" فكرة جيّدة لكنها لا تحقق تطلعات القطريات بالحصول على عضوية المجلس عبر الانتخابات وبأصوات الناخبين.
وأشارت خلال حفل عشاء دعت إليه مرشحات البلدي الأربع لطرح برامجهن الانتخابية إلى أن المرأة القطرية حريصة على المشاركة الإيجابية في انتخابات المجلس البلدي من خلال الانتخاب والترشيح، وأن على المجتمع دعم نجاح المرشحات لتجديد دماء المجلس وطرح قضايا مهمة تهم المرأة وتسعى للارتقاء بالمجتمع والمصلحة العامة للوطن.
خلال العشاء تبادلت المرشحات خبراتهن وناقشن أهم العوائق التي تعترض مسيراتهن كسيدات مرشحات للبلدي، وفي هذا الإطار أوضحت المرشحة آمال المهندي أن أهم عائق تراه هو عزوف الناخبين عن التوجّه لصناديق الاقتراع بسبب عدم ثقة الناس بأداء المجالس السابقة التي لم تقدم لأهالي المنطقة ما يقنعهم مضيفة أن منطقة الخريطيات تضم عدداً كبيراً من العائلات وأنها بعيدة عن الطابع القبلي.
أكدت سيدة الأعمال سهيلة الحارب قدرة المرأة القطرية على تحقيق نتائج مذهلة في انتخابات المجلس البلدي القادمة، لافتة إلى أن المرأة القطرية نجحت في تعزيز مكانتها في العديد من المجالات، وحريصة على المشاركة السياسية بثقة وخطوات طموحة، وأن تخصيص نسبة من مقاعد البلدي للمرأة " كوتة" فكرة جيّدة لكنها لا تحقق تطلعات القطريات بالحصول على عضوية المجلس عبر الانتخابات وبأصوات الناخبين.
وأشارت خلال حفل عشاء دعت إليه مرشحات البلدي الأربع لطرح برامجهن الانتخابية إلى أن المرأة القطرية حريصة على المشاركة الإيجابية في انتخابات المجلس البلدي من خلال الانتخاب والترشيح، وأن على المجتمع دعم نجاح المرشحات لتجديد دماء المجلس وطرح قضايا مهمة تهم المرأة وتسعى للارتقاء بالمجتمع والمصلحة العامة للوطن.
خلال العشاء تبادلت المرشحات خبراتهن وناقشن أهم العوائق التي تعترض مسيراتهن كسيدات مرشحات للبلدي، وفي هذا الإطار أوضحت المرشحة آمال المهندي أن أهم عائق تراه هو عزوف الناخبين عن التوجّه لصناديق الاقتراع بسبب عدم ثقة الناس بأداء المجالس السابقة التي لم تقدم لأهالي المنطقة ما يقنعهم مضيفة أن منطقة الخريطيات تضم عدداً كبيراً من العائلات وأنها بعيدة عن الطابع القبلي.