مؤتمرون بغزة يؤكدون أهمية سن وتطبيق القرارات والقوانين التي تعزز من مكانة المرأة وحمايتها من العنف
Source:
أكد مؤتمرون أهمية سن وتطبيق القرارات والقوانين التي تعزز من مكانة المرأة وتوعيتها وتساهم في حمايتها من العنف مع ضرورة زيادة المشاركة النسوية في صنع القرار ورصد الانتهاكات التي تتعرض لها النساء الفلسطينيات.
جاء ذلك خلال المؤتمر الذي نظمه اتحاد لجان العمل النسائي الفلسطيني بالشراكة مع جمعية النجدة الاجتماعية في قاعة فندق السيتي ستار بمدينة غزة، بعنوان "نعم لمناهضة العنف ضد المرأة" بمشاركة عدد واسع من الفعاليات النسوية والأكاديمية ومؤسسات المجتمع المدني.
وفي الجلسة الأولى للمؤتمر التي أدارتها نوال الدغمة المدير التنفيذي لجمعية النجدة الاجتماعية بقطاع غزة، تم تداول ثلاث أوراق عمل. وقدمت الناشطة النسوية مزنة العزايزة مديرة برنامج الفاخورة في برنامج الأمم المتحدة الإنمائي الـUNDP"" ورقة عمل بعنوان "العنف المجتمعي ضد النساء وآثاره" والتي ركزت على مفهوم العنف ضد المرأة وأنواعه وأثاره الصحية والنفسية والاجتماعية والاقتصادية مما ينعكس على سلوكها وتصرفاتها بشكل واضح.
وأوضحت العزايزة أن حوالي 78% من النساء الفلسطينيات في الضفة الغربية وقطاع غزة دون سن الـ(19) عاما تعرضن للتهديد الجسدي واللفظي، فيما أن 48% من حالات العنف سببه اقتصادي.
أكد مؤتمرون أهمية سن وتطبيق القرارات والقوانين التي تعزز من مكانة المرأة وتوعيتها وتساهم في حمايتها من العنف مع ضرورة زيادة المشاركة النسوية في صنع القرار ورصد الانتهاكات التي تتعرض لها النساء الفلسطينيات.
جاء ذلك خلال المؤتمر الذي نظمه اتحاد لجان العمل النسائي الفلسطيني بالشراكة مع جمعية النجدة الاجتماعية في قاعة فندق السيتي ستار بمدينة غزة، بعنوان "نعم لمناهضة العنف ضد المرأة" بمشاركة عدد واسع من الفعاليات النسوية والأكاديمية ومؤسسات المجتمع المدني.
وفي الجلسة الأولى للمؤتمر التي أدارتها نوال الدغمة المدير التنفيذي لجمعية النجدة الاجتماعية بقطاع غزة، تم تداول ثلاث أوراق عمل. وقدمت الناشطة النسوية مزنة العزايزة مديرة برنامج الفاخورة في برنامج الأمم المتحدة الإنمائي الـUNDP"" ورقة عمل بعنوان "العنف المجتمعي ضد النساء وآثاره" والتي ركزت على مفهوم العنف ضد المرأة وأنواعه وأثاره الصحية والنفسية والاجتماعية والاقتصادية مما ينعكس على سلوكها وتصرفاتها بشكل واضح.
وأوضحت العزايزة أن حوالي 78% من النساء الفلسطينيات في الضفة الغربية وقطاع غزة دون سن الـ(19) عاما تعرضن للتهديد الجسدي واللفظي، فيما أن 48% من حالات العنف سببه اقتصادي.