هربت شو ميونج جا من منزلها في كوريا الجنوبية عندما كانت مراهقة هربا من تعنيف والدها وضربه لها في أوائل الستينات لكنها سرعان ما وجدت طريقها إلى حي الدعارة في بلدة كانت تستضيف حامية عسكرية أمريكية كبيرة.
فبعد هربها من منزل ذويها باعها قوادها إلى واحد من المواخير التي تصرح لها الحكومة بتقديم الخدمات الجنسية للجنود الأمريكيين.
وقالت شو (76 عاما) "كانت حياة صعبة وكنا نصاب بالأمراض" في مقابلة في غرفتها التي تسودها الفوضى في كوخ خارج معسكر همفريز العسكري الأمريكي ببلدة بيونج تاك جنوبي العاصمة سول.
هربت شو ميونج جا من منزلها في كوريا الجنوبية عندما كانت مراهقة هربا من تعنيف والدها وضربه لها في أوائل الستينات لكنها سرعان ما وجدت طريقها إلى حي الدعارة في بلدة كانت تستضيف حامية عسكرية أمريكية كبيرة.
فبعد هربها من منزل ذويها باعها قوادها إلى واحد من المواخير التي تصرح لها الحكومة بتقديم الخدمات الجنسية للجنود الأمريكيين.
وقالت شو (76 عاما) "كانت حياة صعبة وكنا نصاب بالأمراض" في مقابلة في غرفتها التي تسودها الفوضى في كوخ خارج معسكر همفريز العسكري الأمريكي ببلدة بيونج تاك جنوبي العاصمة سول.