برعاية السيدة الموريتانية الأولى ومشاركة وزيرات المرأة في دول المغرب العربي: ملتقى رفيع المستوى حول تمكين المرأة بنواكشوط
Source: موقع منظمة المرأة العربية
أوضحت الأستاذة الدكتورة/ فاديا كيوان المديرة العامة لمنظمة المرأة العربية أن موضوع الملتقى حول إدماج قضايا المرأة في التشريعات والسياسات العامة يطرح سؤالا أساسياً مفاده: هل يتم ذلك الإدماج من أعلى أم من أسفل، وأكدت سيادتها أنه مع تسجيل عميق التقدير لمبادرات القيادات السياسية في الدول العربية والتي تسعى جميعا لدعم النساء وحقوقهن ومشاركتهن المجتمعية الفاعلة، فإن هذه المبادرات الرئاسية لابد أن تترافق مع عمل مجتمعي من قطاعات الثقافة والإعلام من أجل تغيير الصور النمطية حول المرأة. كما أكدت أن المرأة نفسها عليها مسؤولية المشاركة في التنمية الوطنية، وأن قضايا المرأة ليست قضايا خاصة إنما الحقيقة أن طموح المرأة يتقاطع مع آمال وطموحات المجتمعات العربية في التقدم والازدهار.
وأوضحت سيادتها أنه بينما بدأت مسيرة المطالبة بحقوق النساء منذ مئة عام بالمطالبة بحقوق التعليم، ثم العمل، ثم المشاركة السياسية، فقد وصلت تلك المسيرة إلى المطالبة بإشراك المرأة على قدم وساق في عملية صنع التشريعات والسياسات العامة. فضلا عن قضية العنف ضد المرأة التي باتت من أهم علامات العمل من أجل المرأة. وأكدت سيادتها أن قضايا المرأة ليست قضايا عربية فحسب إنما قضايا عالمية.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور في موقع منظمة المرأة العربية، بتاريخ 19 مايو، 2025.
أوضحت الأستاذة الدكتورة/ فاديا كيوان المديرة العامة لمنظمة المرأة العربية أن موضوع الملتقى حول إدماج قضايا المرأة في التشريعات والسياسات العامة يطرح سؤالا أساسياً مفاده: هل يتم ذلك الإدماج من أعلى أم من أسفل، وأكدت سيادتها أنه مع تسجيل عميق التقدير لمبادرات القيادات السياسية في الدول العربية والتي تسعى جميعا لدعم النساء وحقوقهن ومشاركتهن المجتمعية الفاعلة، فإن هذه المبادرات الرئاسية لابد أن تترافق مع عمل مجتمعي من قطاعات الثقافة والإعلام من أجل تغيير الصور النمطية حول المرأة. كما أكدت أن المرأة نفسها عليها مسؤولية المشاركة في التنمية الوطنية، وأن قضايا المرأة ليست قضايا خاصة إنما الحقيقة أن طموح المرأة يتقاطع مع آمال وطموحات المجتمعات العربية في التقدم والازدهار.
وأوضحت سيادتها أنه بينما بدأت مسيرة المطالبة بحقوق النساء منذ مئة عام بالمطالبة بحقوق التعليم، ثم العمل، ثم المشاركة السياسية، فقد وصلت تلك المسيرة إلى المطالبة بإشراك المرأة على قدم وساق في عملية صنع التشريعات والسياسات العامة. فضلا عن قضية العنف ضد المرأة التي باتت من أهم علامات العمل من أجل المرأة. وأكدت سيادتها أن قضايا المرأة ليست قضايا عربية فحسب إنما قضايا عالمية.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور في موقع منظمة المرأة العربية، بتاريخ 19 مايو، 2025.