تصاعد العنف واستهداف نساء وناشطات العراق
Source: موقع القدس العربي
كانت مجلة «كاو وورد» الدولية، وضعت العراق بالمرتبة 123 عالمياً وبالمرتبة 11 عربياً بأفضل الدول للنساء لعام 2025.
وتعد الأوضاع المتدهورة لحقوق المرأة وتفشي العنف ضد النساء في العراق، في العقدين الأخيرين، من الأزمات التي تثير قلق وانتقادات المنظمات الحقوقية والمجتمع المدني المحلية والدولية. وعلى الرغم من الادعاءات الحكومية ببذل الجهود للحد من هذه الظاهرة، فإن تزايد حالات القتل والعنف والطلاق وغيرها من الانتهاكات بحق النساء يعكس وجود ثغرات قانونية وضعفا في آليات تنفيذ العقوبات بحق الجناة، وسط تأخير متعمد لتشريع «قانون العنف الأسري».
ويعتقد المراقبون لأوضاع حقوق المرأة وحرية الرأي، أن قوى الإسلام السياسي تحاول إسكات المرأة العراقية وقمع رأيها ومنعها من ان تكون عضو فاعلا ومؤثرا في المجتمع العراقي، بل ويتم استغلالهن من قبل القوى السياسية من أجل كسب أصواتهن في الانتخابات من دون ان يكون لهن أي دور مؤثر في البرلمان والحكومة والحياة اليومية كما رأينا في جميع الدورات الانتخابية ما بعد 2003
انقر هنا لقراءة بقية التقرير في موقع «القدس العربي»، بتاريخ 13 سبتمبر 2025.
كانت مجلة «كاو وورد» الدولية، وضعت العراق بالمرتبة 123 عالمياً وبالمرتبة 11 عربياً بأفضل الدول للنساء لعام 2025.
وتعد الأوضاع المتدهورة لحقوق المرأة وتفشي العنف ضد النساء في العراق، في العقدين الأخيرين، من الأزمات التي تثير قلق وانتقادات المنظمات الحقوقية والمجتمع المدني المحلية والدولية. وعلى الرغم من الادعاءات الحكومية ببذل الجهود للحد من هذه الظاهرة، فإن تزايد حالات القتل والعنف والطلاق وغيرها من الانتهاكات بحق النساء يعكس وجود ثغرات قانونية وضعفا في آليات تنفيذ العقوبات بحق الجناة، وسط تأخير متعمد لتشريع «قانون العنف الأسري».
ويعتقد المراقبون لأوضاع حقوق المرأة وحرية الرأي، أن قوى الإسلام السياسي تحاول إسكات المرأة العراقية وقمع رأيها ومنعها من ان تكون عضو فاعلا ومؤثرا في المجتمع العراقي، بل ويتم استغلالهن من قبل القوى السياسية من أجل كسب أصواتهن في الانتخابات من دون ان يكون لهن أي دور مؤثر في البرلمان والحكومة والحياة اليومية كما رأينا في جميع الدورات الانتخابية ما بعد 2003
انقر هنا لقراءة بقية التقرير في موقع «القدس العربي»، بتاريخ 13 سبتمبر 2025.