تقرير جديد لعام 2025 يكشف: أفريقيا جنوب الصحراء تتفوق على المغرب العربي في مجالات تمكين المرأة
Source: موقع صحيفة القدس العربي
أكد المنتدى الاقتصادي العالمي، في تقريره الأخير الصادر بعنوان «تقرير الفجوة العالمية بين الجنسين 2025»، أن دول أفريقيا جنوب الصحراء تحقق أداءً أفضل بكثير من دول المغرب العربي في مجال تمكين المرأة.
ويُعزى هذا التفاوت، بحسب التقرير، إلى عوامل ثقافية واجتماعية متجذرة، مثل الأعراف الأبوية والدين والصور النمطية المرتبطة بأدوار الجنسين، وهي عوائق ما زالت تقف في وجه التقدم نحو المساواة في معظم بلدان شمال أفريقيا.
اعتمد التقرير على تحليل الفجوة بين النساء والرجال من خلال خمسة عشر مؤشراً موزعة على أربعة مجالات رئيسية: المشاركة الاقتصادية، والتحصيل العلمي، والصحة والبقاء، والتمكين السياسي. وشملت المؤشرات معدل مشاركة النساء في سوق العمل، والمساواة في الأجور، ومعدلات الإلمام بالقراءة والكتابة، ومتوسط العمر المتوقع، ونسبة النساء في البرلمان والحكومة. واستندت منهجية التقرير إلى بيانات حديثة من مؤسسات دولية كمنظمة العمل الدولية، واليونسكو، وهيئة الأمم المتحدة للمرأة، والبنك الدولي، ومنظمة الصحة العالمية.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور في موقع صحيفة القدس العربي، بتاريخ 21 يونيو/حزيران، 2025.
أكد المنتدى الاقتصادي العالمي، في تقريره الأخير الصادر بعنوان «تقرير الفجوة العالمية بين الجنسين 2025»، أن دول أفريقيا جنوب الصحراء تحقق أداءً أفضل بكثير من دول المغرب العربي في مجال تمكين المرأة.
ويُعزى هذا التفاوت، بحسب التقرير، إلى عوامل ثقافية واجتماعية متجذرة، مثل الأعراف الأبوية والدين والصور النمطية المرتبطة بأدوار الجنسين، وهي عوائق ما زالت تقف في وجه التقدم نحو المساواة في معظم بلدان شمال أفريقيا.
اعتمد التقرير على تحليل الفجوة بين النساء والرجال من خلال خمسة عشر مؤشراً موزعة على أربعة مجالات رئيسية: المشاركة الاقتصادية، والتحصيل العلمي، والصحة والبقاء، والتمكين السياسي. وشملت المؤشرات معدل مشاركة النساء في سوق العمل، والمساواة في الأجور، ومعدلات الإلمام بالقراءة والكتابة، ومتوسط العمر المتوقع، ونسبة النساء في البرلمان والحكومة. واستندت منهجية التقرير إلى بيانات حديثة من مؤسسات دولية كمنظمة العمل الدولية، واليونسكو، وهيئة الأمم المتحدة للمرأة، والبنك الدولي، ومنظمة الصحة العالمية.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور في موقع صحيفة القدس العربي، بتاريخ 21 يونيو/حزيران، 2025.