خبير القانون الدولي السوري رانيا مروان تحدد للنهار موقع المرأة السورية بين رؤيتها ورؤية الدكتورة هبه قبوات من المعاناة الي صناعة القرار
Source: موقع جريدة النهار المصرية
من جانبها، تقول د رانيا محمد مروان:مؤسسه قياده المراه السوريه والعربية وخبير القانون الدولي والتحكيم الدولي
خلال سنوات الحرب كانت المرأة السورية هي التي تحملت العبء الأكبر. فقدت الكثيرات منهن أزواجهن أو أبناءهن أو معيل الأسرة الوحيد، فاضطررن أن يصبحن الأمهات والمعيلات في وقت واحد. لذلك لا يجوز اليوم أن تكون المرأة خارج القرار، لأنها هي التي عاشت الألم وهي الأجدر بأن تُسهم في صناعة الحل.”
وتري الدكتورة رانيا مروان ترى أن مشاركة النساء في الانتخابات ليست مجرد حق، بل هي واجب تاريخي لإنصاف شريحة عانت أكثر من غيرها.
الانتقال من الضحية إلى القائدة وبينما تسعى حكومة الشرع إلى بناء مؤسسات جديدة، يبرز توافق غير معلن بين خطاب الوزيرة قبوات وصوت النساء في الشارع: كلاهما يؤكد أن المرأة لم تعد مجرد متلقية للقرارات، بل أصبحت مطالبة بأن تكون شريكة في صياغتها.
رانيا تختتم حديثها برسالة واضحة:
“المرأة ليست فقط نصف المجتمع، بل هي النصف الذي صمد في أصعب الظروف. لذلك يجب أن تكون في مقدمة الصفوف حين نكتب دستورنا وننتخب ممثلينا.”
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور في موقع جريدة النهار المصرية، بتاريخ 24 اغسطس، 2025.
من جانبها، تقول د رانيا محمد مروان:مؤسسه قياده المراه السوريه والعربية وخبير القانون الدولي والتحكيم الدولي
خلال سنوات الحرب كانت المرأة السورية هي التي تحملت العبء الأكبر. فقدت الكثيرات منهن أزواجهن أو أبناءهن أو معيل الأسرة الوحيد، فاضطررن أن يصبحن الأمهات والمعيلات في وقت واحد. لذلك لا يجوز اليوم أن تكون المرأة خارج القرار، لأنها هي التي عاشت الألم وهي الأجدر بأن تُسهم في صناعة الحل.”
وتري الدكتورة رانيا مروان ترى أن مشاركة النساء في الانتخابات ليست مجرد حق، بل هي واجب تاريخي لإنصاف شريحة عانت أكثر من غيرها.
الانتقال من الضحية إلى القائدة وبينما تسعى حكومة الشرع إلى بناء مؤسسات جديدة، يبرز توافق غير معلن بين خطاب الوزيرة قبوات وصوت النساء في الشارع: كلاهما يؤكد أن المرأة لم تعد مجرد متلقية للقرارات، بل أصبحت مطالبة بأن تكون شريكة في صياغتها.
رانيا تختتم حديثها برسالة واضحة:
“المرأة ليست فقط نصف المجتمع، بل هي النصف الذي صمد في أصعب الظروف. لذلك يجب أن تكون في مقدمة الصفوف حين نكتب دستورنا وننتخب ممثلينا.”
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور في موقع جريدة النهار المصرية، بتاريخ 24 اغسطس، 2025.