قادة العالم يسلّطون الضوء على الدور المحوري الذي تؤدّيه مشاركة المرأة السياسية في مجال الديمقراطية
Source:
الأمم المتحدة، نيويورك – تمثّل النساء أقل من 10 في المئة من قائدي العالم. عند المستوى العالمي، أقل من عضو واحد من أصل خمسة أعضاء في البرلمان هو امرأة. تم بلوغ أو تجاوز الكتلة الحرجة لتمثيل المرأة في البرلمان ونسبتها 30% في 28 بلداً فقط. أطلقت القائدات السياسيات المجتمعات في إطار فعالية رفيعة المستوى تعقد اليوم وهي الدورة السادسة والستين للجمعية العامّة نداءً مدوياً في سبيل تعزيز مشاركة المرأة في السياسة وفي عملية صنع القرار من حول العالم. شدّدت القائدات على أهمية مشاركة المرأة بالنسبة إلى الديمقراطية وإلى تحقيق التنمية المستدامة والسلام في جميع السياقات – أي في أوقات السلم، وخلال النزاعات وبعد انتهائها، وأثناء عمليات الانتقال السياسي – ووقّعنإعلاناً مشتركاً يتضمن توصيات ملموسة حول سبل الارتقاء بمشاركة المرأة السياسية.
صرّحت ميشال باشليه، نائب الأمين العام والمدير التنفيذي لهيئة الأمم المتحدة للمرأة، خلال الفعالية "يجمعنا هدف مشترك، ألا وهو شق الطريق أمام مشاركة المرأة في جميع القرارات، أي تلك التي لا تؤثّر على حياتها الخاصّة فحسب، بل أيضاً على تطور عالمنا عند المستوى العالمي والإقليمي والوطني والمحلي. عبر الاستعمال الكامل لنصف الذكاء المتوفّر في العالم – أي ذكاء النساء – نزيد حظوظنا في العثور على حلول حقيقية ومستدامة للتحديات التي تواجهنا."
يمكن قراءة المزيد على موقع هيئة الأمم المتحدة للمرأة
الأمم المتحدة، نيويورك – تمثّل النساء أقل من 10 في المئة من قائدي العالم. عند المستوى العالمي، أقل من عضو واحد من أصل خمسة أعضاء في البرلمان هو امرأة. تم بلوغ أو تجاوز الكتلة الحرجة لتمثيل المرأة في البرلمان ونسبتها 30% في 28 بلداً فقط. أطلقت القائدات السياسيات المجتمعات في إطار فعالية رفيعة المستوى تعقد اليوم وهي الدورة السادسة والستين للجمعية العامّة نداءً مدوياً في سبيل تعزيز مشاركة المرأة في السياسة وفي عملية صنع القرار من حول العالم. شدّدت القائدات على أهمية مشاركة المرأة بالنسبة إلى الديمقراطية وإلى تحقيق التنمية المستدامة والسلام في جميع السياقات – أي في أوقات السلم، وخلال النزاعات وبعد انتهائها، وأثناء عمليات الانتقال السياسي – ووقّعنإعلاناً مشتركاً يتضمن توصيات ملموسة حول سبل الارتقاء بمشاركة المرأة السياسية.
صرّحت ميشال باشليه، نائب الأمين العام والمدير التنفيذي لهيئة الأمم المتحدة للمرأة، خلال الفعالية "يجمعنا هدف مشترك، ألا وهو شق الطريق أمام مشاركة المرأة في جميع القرارات، أي تلك التي لا تؤثّر على حياتها الخاصّة فحسب، بل أيضاً على تطور عالمنا عند المستوى العالمي والإقليمي والوطني والمحلي. عبر الاستعمال الكامل لنصف الذكاء المتوفّر في العالم – أي ذكاء النساء – نزيد حظوظنا في العثور على حلول حقيقية ومستدامة للتحديات التي تواجهنا."
يمكن قراءة المزيد على موقع هيئة الأمم المتحدة للمرأة